قالت المعارضة السورية الثلاثاء أن الضربة العسكرية التي يحتمل أن يشنها الغرب ضد نظام الرئيس بشار الأسد هي مسألة "أيام وليس أسابيع"، بحسب ما أفاد احد أعضاء الائتلاف المعارض وكالة فرانس برس. وقال احمد رمضان، عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، في اتصال هاتفي "ليس هناك كلام عن توقيت محدد لان هذا الأمر عسكري، ولكن هناك حديث عن تحرك دولي وشيك الآن ضد النظام، ونحن نتحدث عن أيام وليس عن أسابيع".
مشاركة :