تشير الإحصائيّات إلى إرتفاع نسبة من يعانون من فتق النواة اللبيّة (الديسك) في المجتمعات العربيّة، لأسباب عدّة، أبرزها:الخمول، مع ميل واضح للتعايش مع الأوجاع، خشية الخضوع للجراحة الكلاسيكيّة التي ما تزال تشكّل مصدر قلق للأكثريّة.ولكن، ثمة بدائل طبيّة غير جراحيّة لهذه الحالة، التي تصيب أسفل الظهر، ترتكز على التكنولوجيا الحديثة، وتمتلك القدرة على الشفاء بنسب مرتفعة.وللتعرّف إليها، "سيدتي نت" يحاور الاختصاصي في تقويم عظام المفاصل، وخرّيج جامعة "لوغانو" بسويسرا، الدكتور عادل الريّس:
مشاركة :