قال مدير تحرير صحيفة الرؤية الإماراتية، إنه من الصعب تحديد الأجواء قبل قمة مجلس التعاون الخليجي، لأن أمورها لم تتحدد بعد، وجدول أعمالها غير واضح. وكان يفترض إدراج الأزمة القطرية على جدول أعمالها لكن بسبب غياب القادة يبدوا أنه غير وارد، فربما تناقش القمة أمور إقليمية أخرى كالأزمة اليمنية وتداعياتها وكالأزمة السورية أو الليبية أو تصاعد أزمة القدس وتصريحات ترامب، لكن بشكل عام هذه القمة أضعف من القمم السابقة وربما الإيجابية الأهم فيها أنها عقدت ولم تنقطع. التفاصيل يسردها خلال مشاركته عبر النشرة الإخبارية، مع الإعلامية سينار سعيد.
مشاركة :