قال المحلل السياسي، مصطفى الصواف، إن الوضع أصبح في حالة خطيرة جدا بعد قرار أمريكا نقل سفارتها إلى القدس، باعتبارها عاصمة لإسرائيل. وشكر الصواف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على هذه الخطوة، التي وضع من خلالها الحقيقة أمام كل الذين يتغافلون عن حقيقة أمريكا الواضحة، فالصورة أصبح واضحة ولا يوجد مشروع للسلام، ويجب إلغاء مشروع أوسلو. وأضاف أن أمريكا لم تعد طرفا محايدا يريد جمع الأطراف الفلسطينية والإسرائيلية من أجل عقد اتفاق سلام، فالجانب الأمريكي يتبنى الجانب الصهيوني بشكل كامل دون أي شكوك. التفاصيل يسردها خلال النشرة الإخبارية مع الإعلامي مهند العراوي.
مشاركة :