تعيش عائلات سورية على ما تكسبه من العمل في النفايات من أجل البقاء على قيد الحياة، حيث يذهب «أبومحمد» مع عائلته كل صباح إلى مكب للنفايت في درعا جنوب سوريا، للبحث عن معادن ومواد بلاستيكية بين النفايات لبيعها، لأنها الطريقة الوحيدة التي تعيش عليها هذه العائلة للبقاء على قيد الحياة.
مشاركة :