أكد الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن الهدف في هذه المرحلة وفي ظل ما يمر به القدس الشريف من محنة، هو تحقيق النتائج وليس تعميق الجراح، وقال قرقاش على «تويتر»: «يواجه العالم العربي والإسلامي تحدياً جسيماً في محنة القدس الشريف، فهل سيتم تسييس الأزمة لاستغلالها لتحقيق أهداف ضيقة وكسب سياسي واهم وتصفية حسابات صغيرة؟ أم نسمو ونجتمع قولاً وفعلاً أمام هذا الامتحان؟».وأضاف قرقاش: «الموقف الموحّد والعمل الجاد والتوقف عن استغلال محنة القدس الشريف لتصفية الحسابات مطلوب في هذه المرحلة، ليكن هدفنا تحقيق النتائج لا تعميق الجروح».
مشاركة :