مغردون يتفاعلون مع خطاب العاهل السعودي مؤكدين أنه رسالة صريحة لكل متطرف يرى في إسلام المملكة المعتدل انحلالا، أنه لا مكان له في المجتمع.العرب [نُشر في 2017/12/14، العدد: 10842، ص(19)]الخطاب الملكي.. لا للتطرف ولا للانحلال الرياض - تابع مستخدمو تويتر في السعودية والدول العربية الأربعاء خطاب العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز مباشرة على المنصات الاجتماعية وناقشوه في نفس الوقت ضمن هاشتاغ #الخطاب_الملكي. وألقى الملك سلمان خطابه السنوي في افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى. وتطرق خلاله إلى الأوضاع والمستجدات على الساحتين المحلية والدولية وموقف السياسة السعودية منها وكيفية التعامل معها. واختصر مغرد ما جاء في الخطاب: Alsaud_History@ الخطاب_الملكي: من النقاط التي ذكرها الملك سلمان في خطابه: *رفضه للقرار الأميركي بشأن القدس *التأكيد على حاجات المواطنين *محاربة الفساد بجميع أشكاله *لا وجود لمتطرف بيننا يرى الاعتدال انحلالا *وقوف السعودية مع قضية فلسطين. وكتب آخر: badou42550000@ الخطاب_الملكي سلامنا ومصدر قوتنا.. و#القدس ليست سلعة للبيع.. #الإرهاب ممنوع.. و#الانحلال خارج الموضوع.. بأسودنا نحمي #الربوع.. نحن باختصار.. أمة لا تعرف #الخنوع.. ولا ترضى #الخضوع كلام الملوك.. ينسف إشاعات المغرضين #السعودية مجد أمة وميثاق شرف #موريتاني بقلب #سعودي.. وأفتخر. وكان أكثر ما شد السعوديين ما قاله الملك سلمان “رسالتنا للجميع أنه لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالا”. وقال مغرد: prince0ksa@ الخطاب_الملكي: لا للتطرف.. لا للانحلال.. لا إفراط ولا تفريط.. لن يُسمح لأحد باختطاف المجتمع.. هذه هي السعودية التي نحلم بها. واعتبر آخر: Saygalkher@ أكثر ما شدني في #الخطاب_الملكي قول الملك سلمان “رسالتنا للجميع أنه لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالا ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال”. جملة تسطر بماء الذهب. وتهكم مغرد: MeshariGhamdi@ الخطاب_الملكي “لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالا ويستغل عقيدتنا السمحة” – الملك سلمان بن عبدالعزيز يعني هاشتاغاتكم التي تعارضون فيها كل شيء متطور ويوفر الحياة الطبيعية “بلوها وأشربوا مويتها”. يذكر أن السعودية شهدت قرارات غير مسبوقة تندرج ضمن سياسات جديدة للسعودية يقودها ولي العهد محمد بن سلمان، الرجل القوي، الذي وعد بالعودة إلى “إسلام وسطي معتدل منفتح على العالم وعلى جميع الأديان”.
مشاركة :