كان عام 2017 أقل دموية من السنة السابقة بالنسبة للصحافيين، غير أن الحصيلة تبقى فادحة مع سقوط 65 قتيلاً من صحافيين وعاملين في الإعلام عبر العالم، حسب حصيلة سنوية أعلنتها "منظمة مراسلون بلا حدود"، أمس. ومن بين القتلى الـ 65 هناك خمسون محترفاً وسبعة "صحافيين مواطنين" (مدونون) وثمانية "متعاونين مع وسائل الإعلام". وأشارت المنظمة غير الحكومية، التي تتخذ مقراً لها في باريس إلى أن هذه الحصيلة تجعل من 2017 السنة الأقل دموية للصحافيين المحترفين منذ 14 عاماً.
مشاركة :