عيوب لم تخجل من إظهارها وعلل لم تتردد في إبانتها. نحن نعلم أنّها نجمةٌ واثقةٌ بنفسها إلى أبعد حدود وممثلةٌ لا تأبه لأي كلامٍ قد يصدر عنها أو قد يوجّهه أحدهم ضدّها، كما ونحن على يقينٍ ومعرفةٍ بأنّها جريئةٌ أكثر من اللزوم ولا يهمّها البتّة أن يصفها الروّاد بالمسنّة مثلاً أو بالمرأة الكبيرة في العمر، أو حتّى أن ينعتها النشطاء بالمبتذلة والفاسقة وبالنجمة التي لا يليق بها أن تكون مثالاً أعلى للمواهب الشابة الصاعدة، إنّها غادة عبد الرازق التي تنشر ما تريد عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي “انستقرام” أسواء من فيديوهات وصور من دون التفكير ولو ملياً بتداعيات ما تتشاركه معنا ونتائجه عليها وعلى مكانتها وصيتها.Post Views: 3شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)
مشاركة :