ظهر مدرب الرماية البرازيلي رودريغو موريرا، في صورة كان قد نشرها على صفحاته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي، وقد نجا بأعجوبة عقب إصابته بطلق ناري في رأسه. وأثارت صورة موريرا التي أظهرت الرصاصة عالقةً برأسه دهشة متابعيه، وانهالت التعليقات والتحليلات على المنشور، حيث أرجع أحدهم عدم توغلها إلى عدم كفاية كمية البارود، بينما أرجع آخرون السبب إلى ارتدائه الخوذة وإلى بُعد مسافة الطلقة. وتعرّض المدرب البرازيلي لمحاولة سرقة تحت تهديد السلاح ، حيث تمكّن اللصوص من سلب دراجته النارية، مطلقين عليه النار بهدف القتل، إلا أن الرصاصة ظلت عالقةً بعظم جبينه ولم تتوغل في دماغه.