تجد الوقت الكافي للـ”اميرة” رغم انشغالاتها. على الرغم من النشاطات الكثيرة التي تشارك فيها بشكلٍ يوميٍ تقريباً وعلى الرغم من المناسبات التي تسارع دائماً إلى الإنضمام إليها لتبقى على كل لسانٍ وفاهٍ ومحطاً لكل الأنظار والعيون، وعلى الرغم من كل المشاكل والعراقيل والعقبات التي تجد نفسها ضحيّتها في الكثير من الأوقات بسبب تصرّفاتها التي تنتج عنها وتصدر وسلوكيّاتها التي تثير استنكار الكثيرين واستهجانهم، تحاول مريم حسين على قدر استطاعتها تكريس بعض الوقت لابنتها “اميرة” لتمضيه إلى جانبها وبالقرب منها لعلّها تتمكّن من لعب دور الأم والأب الذي تفتقده تلك الطفلة والتي لا نعلم ما إذا كانت تعرفه أصلاً أم لا.Post Views: 1شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)