بهدف زيادة السيولة وتنظيم الأسعار ودعم أسواق الصكوك والسندات وصناديق الاستثمار. وقالت شركة السوق المالية السعودية "تداول"، المشغلة للبورصة المحلية في بيان اليوم، إنها ستطبق هذا النموذج خلال الربع الثاني من العام الجاري. و"المشتقات"، هي عقود مالية تشتق قيمتها من قيمة أصول حقيقية أو مالية أخرى (أسهم، سندات، عملات أجنبية، سلع، وذهب). وسيكون لتلك العقود المالية، مدة زمنية محددة وسعر وشروط معينة يتم تحديدها عند تحرير العقد بين طرفي البائع والمشتري. وتهدف البورصة من طرح سوق المشتقات، إلى تعزيز السيولة المالية في البورصة المحلية، بتقديم استثمارات عبر بيع وشراء تلك العقود. والبورصة السعودية، تعد الأكبر في المنطقة من حيث القيمة السوقية، وتضم 180 شركة، موزعة على 20 قطاع. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :