نجح قائد مدرسة إبتدائية، في جمع أكثر من 40 تربويا على مأدبة عشاء بعد مضي 3 عقود من الفراق. وعمل مدير مدرسة ذات الصواري الابتدائية في جدة إبراهيم بن دخيل الله، على جمع عدد من زملائه السابقين والحاليين من الرياض والمدينة المنورة ومكة المكرمة الذين فرقتهم ظروف الحياة في أحد المنتجعات السياحية في عروس البحر الأحمر، واسترجع الحضور ذكريات الطفولة التي كانت تجمعهم قبل 37 عاما، وتتلمذ على يديهم آلاف الطلاب، منهم من تولى مناصب قيادية في مختلف المواقع في القطاعين العام والخاص، وأطباء ومهندسون وتربويون وأكاديميون وعسكريون وطيارون. واتفق الحضور على استمرار مثل هذه اللقاءات والجمعات لتوثيق أواصر المحبة والألفة وإعادة ذكريات الماضي.
مشاركة :