أكدت غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى انه يتم حاليا الإعداد الجيد برنامج التغذية المدرسية من خلال تقييم مجموعة عوامل متكاملة لافته الى ان عدم وجود رقابة ومتابعة التغذية المدرسية، فان ذلك يعرض صحة الأطفال للخطر وان دور وزارة التضامن الاجتماعى هو تقديم الدعم الفنى لوزارة التربية والتعليم وتقييم قدرة المدارس على التخزين.وأضافت غادة والى خلال انعقاد ورشة العمل التى نظمتها وزارة التضامن الاجتماعى حول التدريب على إجراء تقييم لبيان قدرة وإمكانيات المدارس على تخزين الوجبات المدرسية فى 4222 مدرسة ابتدائى، بحضور حسين منصور رئيس هيئة سلامة الغذاء، وحضور مديز برنامج الأغذية العالمى، بالقاهرة إضافة إلى عدد من الأطراف الأخرى الشريكة فى برنامج التغذية المدرسية ان هناك بعض الفرق للمتابعة الميدانية للبرنامج كما يتم التنسيق مع برنامج الغذاء العالمي وهيئة سلامة الغذاء لوضع مواصفات الوجبة المدرسية على ان يكون لدى وزارة لتربية والتعليم مع بداية الترم الثانى المواصفات، وذلك عروض المنتحين لتقديم وجبات التغذية المدرسية فى الفصل الدراسة الثانى بشكل جيد يساعد على زيارة حضور الأطفال فى المدارس لافته إلى أن برنامج الدعم النقدى " تكافل" يشترط على الأسر المستفيدة من البرنامج حضور الطلاب المدارس بنسبة لا تقل عن 80% من ايّام الدراسة.
مشاركة :