على مدار ساعتين من خطاب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في جلسة المجلس المركزي الفلسطيني في دورته الـ28، غاص الرئيس الفلسطيني ونبش التاريخ، ابتداء بعرض المسألة اليهودية ودور أوروبا، وصولا إلى قرار الرئيس الأمريكي اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل. أبرز ملامح الخطاب، أن القيادة الفلسطينية أدركت ولو متأخرة، أن قبول الولايات المتحدة كوسيط نزيه أمر مستحيل، وأن المجلس مطالب بإعادة النظر في الاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل. المزيد من التفاصيل في تقرير ضياء حوشية.
مشاركة :