قال الدكتور طلال أبو عفيفة، رئيس ملتقى المثقفين المقدسي بفلسطين، إن تجديد الخطاب الديني ليس مسئولية شعب معين أو دولة معينة بل مسئولية وواجب على جميع الدول العربية والإسلامية، وبشكل خاص الأزهر الشريف الذي يُعد أعلى قمة إسلامية في العالم الإسلامي.وأضاف « أبو عفيفة » في تصريح لـ«صدى البلد»، أن الأزهر الشريف عليه واجب واسع وقوي وهو أن يكون له الدور الأكبر لنشر السياسية الدينية الصحيحة البعيدة عن الإرهاب والعنف، لافتًا إلى أن الصهاينة وبعض الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا يحاولون توريط الإسلام بأنه يدعم الإرهاب ولكنه فى الحقيقة الإسلام لا يدعم الإرهاب والذين يدعون الإرهاب هم الصهاينة والأمريكان.
مشاركة :