تحتفل البحرين غدا في قلعة عراد التاريخية بالمحرق، باختيار مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية، برعاية ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وحضور عدد من وزراء الثقافة من الدول الإسلامية، ونخبة من الشخصيات القيادية العالمية. وكانت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، قد اختارت مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2018، تقديراً منها لتنوعها الثقافي الغني، وتراثها العريق، وأهميتها التاريخية في منطقة الخليج العربي كمركز ثقافي وسياسي وتجاري واقتصادي. استضافة لجنة التراث العالمي قالت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار مي بنت محمد آل خليفة: «يسهم هذا الاعتراف العالمي بالتراث التاريخي الغني للبحرين، والفن الإسلامي القديم والمعاصر الذي يميز مدينة المحرّق، في إلقاء الضوء على أحد مراكز التنوير التي تزخر بها المملكة، والتي تعبر من جهة ثانية، عن تاريخها الأصيل، كما ترحب البحرين بزوارها الكرام للاطلاع على ثقافتها الأصلية، تراثها العريق، تقاليدها السمحة، وبنيتها التحتية العصرية، في تجسيد لحوار الأمم والحضارات، مثلما نقدم لضيوفنا من مختلف أرجاء العالم خيارات متعددة تعكس غنى أرض الخلود». وتلعب السياحة الثقافية دوراً أساسياً في مسيرة البحرين المستقبلية نحو النمو وتحقيق التنويع الاقتصادي المستدام، كما بلغت مساهمة قطاع السياحة في الناتج الإجمالي غير النفطي للبحرين نسبة 37 % في عام 2016، ومن المتوقع أن تصل الإيرادات السنوية لهذا القطاع بحلول عام 2020 إلى 1.5 مليار دولار. وخلال عام 2018 سيجري العمل على تعزيز تراث البحرين العريق كوجهة إقليمية من خلال برنامج للفعاليات الثقافية التي تمتد على مدار العام، ومن أهمها استضافة اجتماع لجنة التراث العالمي في اليونسكو. مدينة المحرق تقع على الساحل الشرقي لمملكة البحرين كانت سابقاً العاصمة الرسمية للبلاد ارتقت المنامة إلى مكانتها في بدايات القرن العشرين تعدّ موطناً للعديد من المعالم المعمارية والآثار القديمة عرفت كمركز متميز للفن الإسلامي القديم والمعاصر من أشهر المعالم مسار اللؤلؤ، أحد مواقع التراث الإنساني العالمي لمنظمة اليونسكو يمتد بطول 3.5 كيلومترات يضم العديد من المباني التاريخية، قلعة عراد، بيت الشيخ عيسى بن علي آل خليفة التاريخي تحتفل البحرين غدا في قلعة عراد التاريخية بالمحرق، باختيار مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية، برعاية ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وحضور عدد من وزراء الثقافة من الدول الإسلامية، ونخبة من الشخصيات القيادية العالمية. وكانت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، قد اختارت مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2018، تقديراً منها لتنوعها الثقافي الغني، وتراثها العريق، وأهميتها التاريخية في منطقة الخليج العربي كمركز ثقافي وسياسي وتجاري واقتصادي. استضافة لجنة التراث العالمي قالت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار مي بنت محمد آل خليفة: «يسهم هذا الاعتراف العالمي بالتراث التاريخي الغني للبحرين، والفن الإسلامي القديم والمعاصر الذي يميز مدينة المحرّق، في إلقاء الضوء على أحد مراكز التنوير التي تزخر بها المملكة، والتي تعبر من جهة ثانية، عن تاريخها الأصيل، كما ترحب البحرين بزوارها الكرام للاطلاع على ثقافتها الأصلية، تراثها العريق، تقاليدها السمحة، وبنيتها التحتية العصرية، في تجسيد لحوار الأمم والحضارات، مثلما نقدم لضيوفنا من مختلف أرجاء العالم خيارات متعددة تعكس غنى أرض الخلود». وتلعب السياحة الثقافية دوراً أساسياً في مسيرة البحرين المستقبلية نحو النمو وتحقيق التنويع الاقتصادي المستدام، كما بلغت مساهمة قطاع السياحة في الناتج الإجمالي غير النفطي للبحرين نسبة 37 % في عام 2016، ومن المتوقع أن تصل الإيرادات السنوية لهذا القطاع بحلول عام 2020 إلى 1.5 مليار دولار. وخلال عام 2018 سيجري العمل على تعزيز تراث البحرين العريق كوجهة إقليمية من خلال برنامج للفعاليات الثقافية التي تمتد على مدار العام، ومن أهمها استضافة اجتماع لجنة التراث العالمي في اليونسكو. مدينة المحرق تقع على الساحل الشرقي لمملكة البحرين كانت سابقاً العاصمة الرسمية للبلاد ارتقت المنامة إلى مكانتها في بدايات القرن العشرين تعدّ موطناً للعديد من المعالم المعمارية والآثار القديمة عرفت كمركز متميز للفن الإسلامي القديم والمعاصر من أشهر المعالم مسار اللؤلؤ، أحد مواقع التراث الإنساني العالمي لمنظمة اليونسكو يمتد بطول 3.5 كيلومترات يضم العديد من المباني التاريخية، قلعة عراد، بيت الشيخ عيسى بن علي آل خليفة التاريخي تحتفل البحرين غدا في قلعة عراد التاريخية بالمحرق، باختيار مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية، برعاية ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وحضور عدد من وزراء الثقافة من الدول الإسلامية، ونخبة من الشخصيات القيادية العالمية. وكانت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، قد اختارت مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2018، تقديراً منها لتنوعها الثقافي الغني، وتراثها العريق، وأهميتها التاريخية في منطقة الخليج العربي كمركز ثقافي وسياسي وتجاري واقتصادي. استضافة لجنة التراث العالمي قالت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار مي بنت محمد آل خليفة: «يسهم هذا الاعتراف العالمي بالتراث التاريخي الغني للبحرين، والفن الإسلامي القديم والمعاصر الذي يميز مدينة المحرّق، في إلقاء الضوء على أحد مراكز التنوير التي تزخر بها المملكة، والتي تعبر من جهة ثانية، عن تاريخها الأصيل، كما ترحب البحرين بزوارها الكرام للاطلاع على ثقافتها الأصلية، تراثها العريق، تقاليدها السمحة، وبنيتها التحتية العصرية، في تجسيد لحوار الأمم والحضارات، مثلما نقدم لضيوفنا من مختلف أرجاء العالم خيارات متعددة تعكس غنى أرض الخلود». وتلعب السياحة الثقافية دوراً أساسياً في مسيرة البحرين المستقبلية نحو النمو وتحقيق التنويع الاقتصادي المستدام، كما بلغت مساهمة قطاع السياحة في الناتج الإجمالي غير النفطي للبحرين نسبة 37 % في عام 2016، ومن المتوقع أن تصل الإيرادات السنوية لهذا القطاع بحلول عام 2020 إلى 1.5 مليار دولار. وخلال عام 2018 سيجري العمل على تعزيز تراث البحرين العريق كوجهة إقليمية من خلال برنامج للفعاليات الثقافية التي تمتد على مدار العام، ومن أهمها استضافة اجتماع لجنة التراث العالمي في اليونسكو. مدينة المحرق تقع على الساحل الشرقي لمملكة البحرين كانت سابقاً العاصمة الرسمية للبلاد ارتقت المنامة إلى مكانتها في بدايات القرن العشرين تعدّ موطناً للعديد من المعالم المعمارية والآثار القديمة عرفت كمركز متميز للفن الإسلامي القديم والمعاصر من أشهر المعالم مسار اللؤلؤ، أحد مواقع التراث الإنساني العالمي لمنظمة اليونسكو يمتد بطول 3.5 كيلومترات يضم العديد من المباني التاريخية، قلعة عراد، بيت الشيخ عيسى بن علي آل خليفة التاريخي تحتفل البحرين غدا في قلعة عراد التاريخية بالمحرق، باختيار مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية، برعاية ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وحضور عدد من وزراء الثقافة من الدول الإسلامية، ونخبة من الشخصيات القيادية العالمية. وكانت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، قد اختارت مدينة المحرق البحرينية عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2018، تقديراً منها لتنوعها الثقافي الغني، وتراثها العريق، وأهميتها التاريخية في منطقة الخليج العربي كمركز ثقافي وسياسي وتجاري واقتصادي. استضافة لجنة التراث العالمي قالت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار مي بنت محمد آل خليفة: «يسهم هذا الاعتراف العالمي بالتراث التاريخي الغني للبحرين، والفن الإسلامي القديم والمعاصر الذي يميز مدينة المحرّق، في إلقاء الضوء على أحد مراكز التنوير التي تزخر بها المملكة، والتي تعبر من جهة ثانية، عن تاريخها الأصيل، كما ترحب البحرين بزوارها الكرام للاطلاع على ثقافتها الأصلية، تراثها العريق، تقاليدها السمحة، وبنيتها التحتية العصرية، في تجسيد لحوار الأمم والحضارات، مثلما نقدم لضيوفنا من مختلف أرجاء العالم خيارات متعددة تعكس غنى أرض الخلود». وتلعب السياحة الثقافية دوراً أساسياً في مسيرة البحرين المستقبلية نحو النمو وتحقيق التنويع الاقتصادي المستدام، كما بلغت مساهمة قطاع السياحة في الناتج الإجمالي غير النفطي للبحرين نسبة 37 % في عام 2016، ومن المتوقع أن تصل الإيرادات السنوية لهذا القطاع بحلول عام 2020 إلى 1.5 مليار دولار. وخلال عام 2018 سيجري العمل على تعزيز تراث البحرين العريق كوجهة إقليمية من خلال برنامج للفعاليات الثقافية التي تمتد على مدار العام، ومن أهمها استضافة اجتماع لجنة التراث العالمي في اليونسكو. مدينة المحرق تقع على الساحل الشرقي لمملكة البحرين كانت سابقاً العاصمة الرسمية للبلاد ارتقت المنامة إلى مكانتها في بدايات القرن العشرين تعدّ موطناً للعديد من المعالم المعمارية والآثار القديمة عرفت كمركز متميز للفن الإسلامي القديم والمعاصر من أشهر المعالم مسار اللؤلؤ، أحد مواقع التراث الإنساني العالمي لمنظمة اليونسكو يمتد بطول 3.5 كيلومترات يضم العديد من المباني التاريخية، قلعة عراد، بيت الشيخ عيسى بن علي آل خليفة التاريخي
مشاركة :