كشف المدافع الإسباني مارك بارترا أمس، أنه ما زال يعاني حتى الآن من تبعات الاعتداء الذي طال حافلة فريقه دورتموند في أبريل الماضي، وذلك خلال محاكمة الشخص المتهم بهذا الاعتداء. وقال اللاعب «لم أهضم حتى الآن الاعتداء وما زلت أعاني ، كنت خائفا من الموت ». وأوضح اللاعب أثناء جلسة في المحكمة ، أنه شعر بـ«الذعر» من جراء فكرة التواجد في نفس القاعة مع الشخص المتهم بتفجير ثلاث عبوات ناسفة لحظة مرور حافلة النادي الألماني خلال توجهها إلى ملعب الفريق من أجل مواجهة موناكو ».