انطلاق “ديوانية دالاس” بالنادي السعودي في (Southern Methodist University (SMU

  • 2/8/2018
  • 00:00
  • 12
  • 0
  • 0
news-picture

اطلق النادي السعودي في (Southern Methodist University (SMU ديوانية خاصة بالطلاب السعوديين تحت مسمى ” ديوانية دالاس”. والتي ستكون من النوع الهادف والمعزز لقوة التواصل والترابط الاجتماعي والعلمي بين الطلاب في تلك الجامعة. ستتيح هذه الديوانية للطلبة السعوديين فرصة إلقاء المحاضرات والحوارات العلمية في مجال تخصصاتهم العلمية. وتتميز هذي الديوانية بوجود نخبة من الطلبة السعوديين المبتعثين في مجالات تخصصية علمية عالية وفي جامعة متميزة أكاديمياً. ومن الأشياء أيضا التي قد تزيد جمالية هذه الديوانية هي إقامة اللقاءات بطريقة مبسطة رغم علمية الهدف من اللقاء . حيث تتنقل الديوانية من الجامعة إلى المراكز التجارية إلى منازل أعضاءها لتبعد التكلف وتخلق جوا غير معتادا في اللقاءات العلمية والمعرفية. يلتقي أعضاء هذي الديوانية بشكل أسبوعي، وتمتد مدة اللقاء لثلاث ساعات على أن لا تتجاوز مدة اللقاء العلمي ساعة واحدة. حيث يتاح لضيف اللقاء في منتصف اللقاء مدة ساعة يقدم فيها ما أعده ويستقبل أسئلة ونقاشات حضور الديوانية من الطلبة السعوديين. وسيعقد اول لقاء في هذه الديوانية يوم الجمعة القادم بتاريخ ٩-١-٢٠١٨ م مع الأستاذ / عبد الله بخاري، وهو أحد طلبة الجامعة وممن شارف على إكمال أطروحته العلمية . اللقاء سيكون تحت عنوان: ” طريقة التقديم لدراسة الماجستير أو الدكتوراه”. أبرز نقاط الحوار: * اختيار الجامعات. * الإعداد لاختبارات القبول. * خطاب الغرض من الدراسة. * الحصول على توصيات. * إبراز نقاط القوة للمتقدم. السيرة الذاتية للضيف: عبدالله محمد بخاري حاصل على البكالوريوس من جامعه الملك عبدالعزيز في علوم الحاسب. وحصل على الماجستير في هندسة البرمجيات وماجستير في الإدارة الهندسية من معهد فلوريدا التقني. عمل اربعه سنوات كمدير لمركز المعلومات بأحد قطاعات وزارة الحج. قضى أربع سنوات كمحاضر في جامعة الملك عبدالعزيز وشارك خلالها في تأسيس احد فروع الجامعة. و أيضا حاصل على الوسام الذهبي في العمل التطوعي من الرئيس الأمريكي. فيما عبرت صحيفة برق الالكترونية لشكرها لمن هم قائمين على هذه الديوانية وعلى مقدمتهم رئيس النادي السعودي الاستاذ / مشاري السلطان. متمنين لهم التوفيق والنجاح في حياتهم العلمية والعملية وعلى ان يكونوا رمزاً مشرفاً وصورةً إيجابية لديننا وقيمنا وثقافتنا اثناء غربتهم.

مشاركة :