أثبتت الممثلة التركية مريم أوزرلي الشهيرة بالسلطانة هيام أنها امرأة عاطفية جداً، وقمة في الرقة والتسامح بعد تصالحها الحديث مع حبيبها السابق رجل الأعمال التركي الوسيم ألب أوزجان الشهير بصناعة وتجارة اليخوت في تركيا وأوروبا والخليج العربي، حيث شوهدت معه مساء السبت 3 فبراير في أول ظهور علني لهما يخرجان بوضعية حميمة من أحد ملاهي اسطنبول الليلية.وأكدت الصحافة التركية أن الحبيبين تصالحا للمرة الثانية في أقل من عام، ومنحت مريم أوزرلي حبيبها فرصة ثانية مجدداً. ويعود الفضل لمصالحتهما الثانية إلى صديقهما المشترك المنتج العربي محمد التركي الشهير بأعماله في هووليود ولوس أنجلوس الذي قام بجمعهما على مائدة عشاء واحدة معه، ونجح بمجهوده الخاص في إذابة الجليد بينهما.ويخطط الثنائي مريم أوزرلي وألب أوزجان للسفر معاً إلى لندن لقضاء إجازة رومانسية يعطيان فيها علاقتهما العاطفية فرصة جديدة أكثر قوة وحيوية من السابق.وكانت مريم أوزرلي بعد علاقة حب قصيرة لم تتم العام قد انفصلت عن ألب أوزجان لأسباب مجهولة، وبعد أسابيع قليلة،تصالحا للمرة الأولى، لكن علاقتهما لم تستمر سوى لأشهر قليلة ثم انفصلا بصمت دون إبداء الأسباب في شهر مايو ( أيار) 2017 ، وبدأ ألب أوزجان علاقة عاطفية مع عارضة الأزياء الهولندية ستيفاني فان الشبيهة إلى حد كبير بمريم أوزرلي، وبدأت هي أيضاً في شهر أغسطس (آب) 2017علاقة حب جديدة مع الممثل والمذيع المصري باسل الزارو ، وانفصلت عنه هو الآخر لأسباب مجهولة فور نشر شائعة خطوبته لها.ولم يجرؤ باسل الزارو على نفي الخبر شخصياً أو تأكيده لكن مريم أوزرلي نفته بأسلوبها الخاص عبر إظهار يدها اليسرى خالية من خاتم الخطوبة. واتهم محبو مريم أوزرلي أن باسل الزارو هو من سرب شائعة خطوبتهما لكسب المزيد من الشهرة، وفور انفصال مريم أوزرلي عنه ألغت متابعتها له على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي في "إنستقرام"، كما حذفت كافة صوره معها ومع أصدقائها وشقيقتها الكبرى المغنية جنان.ثم نشرت الصحافة التركية شائعة حبها للممثل الإيطالي كريستيان فيت بطل المسلسل الشهير "لعبة العروش" التي ظهرت معه في مناسبات عامة مع أصدقاء مشتركين، وأكد المقربون منها أنهما مجرد أصدقاء فقط ليس إلا، وتصادف وجودهما معاً خلال زيارته القصيرة إلى اسطنبول.وكانت مريم أوزرلي قد صرحت قبل أيام من مصالحتها لحبيبها ألب أوزجان للمرة الثانية بأنها تمضي معظم حياتها في الطائرة حيث تقيم حالياً ابنتها لارا في ألمانيا مع عائلتها، فتتنقل خلال ثلاثة أيام في الأسبوع بين برلين واسطنبول، والأيام الأخرى تتنقل خلالها بين دبي وأمستردام ولوس أنجلوس للعمل.ولا يعرف بعد تأثير ذلك على علاقتها المستأنفة مع حبيبها ألب أوزجان الكثير السفر مثلها، والذي كان إهماله لعمله بعد بدء علاقته بها أحد أسباب انفصالهما الأخير.ويتساءل محبو مريم أوزرلي في السوشيال ميديا : إلى متى ستستمر المصالحة الثانية بينهما؟ وهل ستنتهي نهاية سعيدة بزواجهما خلال عام 2018 ؟
مشاركة :