أظهر تقرير أُعد بعد سلسلة من الفضائح الجنسية في البرلمان البريطاني أن ما يقرب من خمس العاملين، تعرضوا للتحرش أو كانوا شهوداً على سلوك غير ملائم خلال العام الماضي.ودعا التقرير الذي نشر، أمس، إلى التعامل مع الشكاوى من التحرش بشكل مختلف وإلى تغيير جذري للثقافة التي تدفع البعض للإحجام عن مواجهة رؤسائهم في العمل، كما أوصى بعقوبات لمن يثبت تحرشهم بمرؤوسيهم.وقالت أندريا ليدسوم رئيسة مجلس العموم البريطاني: «هذا يوم مهم للبرلمان ولسياستنا».
مشاركة :