اتفق العديد من نقاد الساحرة المستديرة على أن الاستقرار الفني والإداري الذي يعيشه الفريق الهلالي أسهم إلى حد بعيد في بعث حالة من التفاؤل العريض في الشارع الرياضي بشكل عام والشارع الهلالي بصفة خاصة، وهذا سيكون له مردوده الإيجابي على الفريق الكروي الأول بنادي الهلال في نهائي دوري أبطال آسيا الذي يلاقي فيه نظيره سيدني الأسترالي ذهابا يوم السبت 25 أكتوبر الجاري وإيابا في 1 نوفمبر القادم، وبالتالي تأكيد الهلال علو كعبه وتحقيق مراده في مباراتي الذهاب والإياب . واتفق نقاد المستديرة على أهمية الاستقرار الفني والإداري وما يلعبه من دور حيوي في تحقيق النتائج الايجابية، لافتين في الوقت نفسه أن وصول الهلال لنهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم ما هو إلا ثمرة من ثمار الاستقرار الفني والإداري الذي يعيشه الفريق، وأعربوا عن خالص أملهم بأن يكتمل مردود هذا الأمر (أي الاستقرار الفني والإداري) على الزعيم ويتوج ببطولة دوري أبطال آسيا لكرة القدم.