تلفزيونات LG LOED منصة ذكية لتجربة واقعية مذهلة تغمر المشاهد

  • 2/23/2018
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

أصبحت التقنية الذكية اليوم جزءً مهماً من الحياة الحديثة، حتى بالنسبة لأولئك الذين يختارون عدم اعتماد هذه التقنية، مع هذا في الاعتبار سيكون من الأهمية بمكان لرواد هذه الصناعة بدء حملة مستمرة لتثقيف الجمهور بواقع منصات الذكاء الاصطناعي والتقنية الذكية بشكل عام. بات من السهل اليوم توحيد أجهزة متعددة في نظام بيئي واحد، وهو ما جعل من الحياة أكثر راحة وسهولة. وانطلاقاً من فهمها العميق لحاجات المستهلكين، فتحت إل جي آفاقاً جديدةً في عالم الأجهزة المنزلية المستقبلية، وذلك من خلال منتجاتها الجديدة والمبتكرة، سيما جهاز التلفزيون الذي أصبح المنصة الأكثر ذكاء مع ابتكارات إل جي المستقبلية. فقد جعل تلفزيون LG OLED الذكي، من الحياة أكثر ذكاءً ورفاهيةً. وأعلنت إل جي من خلاله بدءْ حقبة جديدة من تجربة المشاهدة الواقعية والتجارب التفاعلية المذهلة، التي أسهمت في تغيير طريقة مشاهدة التلفزيون حول العالم بشكل جذري. ومع هذه الخطوات المتلاحقة من التطور التقني، لم تعد هناك حاجة إلى تكبد المشاق من أجل حضور فعاليات أو مشاهدة مهرجانات أو أيّ من الألعاب المفضلة لدى المشاهد. وهنا تجلت روعة الابتكار عند إل جي، عندما وفرت لعملائها الكثير من الوقت والمال، لتنقل إليهم ما يرغبون فيه حيثما هم وأين ما كانوا، من خلال تلفزيون LG OLED الذي أصبح اليوم منصة ذكية لكثير من المحتويات التي تلبي حاجة ومتطلبات المستهلكين، مدعومة في ذلك بالعديد من الأجهزة المترابطة من منتجاتها، مثل الهواتف الذكية والروبوتات الأكثر ذكاءً، فضلاً عن مختلف أجهزة إل جي المنزلية التي باتت موصولة ببعضها، الأمر الذي جعل من الحياة أكثر رفاهية وراحة. وعلّق مديرالتسويق في شركة إل جي السعودية بلال الشنقيطي قائلاً: «كثيراً ما كان ينزعج البعض سابقاً من أن تفوتهم المشاهدات التي يحبونها والتي تكون مرتبطة بزمن بث محدد، مثل البطولات الرياضية أو المهرجانات والأولمبياد، التي تتزامن أحياناً في مواعيد البث، ما يجعل المتابع يعيش حالة قلق من أن تفوته الفعالية التي يرغب في متابعتها. لكن اليوم ومع خاصية المحتوى حسب الطلب من إل جي لم يعد للقلق مكان، وبإمكان الجميع استعادة ما فات والاستمتاع بالمشاهدة في الوقت الذي يحددونه بعيداً عن ضغوط عمل أو مشاغل حياة. أكثر من ذلك تلفزيون إل جي OLED من حيث تقديم صور واقعية مع ألوان أكثر جرأة وصورة لا مثيل لها». وأضاف: «بشرت تلفزيوناتOLED LG بحقبة جديدة في تجارب المشاهدة المنزلية، من حيث زوايا المشاهدة الأوسع ومعالجة الحركة السريعة التي تمكن الأصدقاء والعائلة من مشاهدة الرياضة دون الحاجة إلى القلق حول العثور على المقعد المناسب. مع هذه الإمكانية العالية لم يعد للبث اليوم مكان في تحديد الجدول الزمني للمشاهدين، بخاصة عندما يتعلق الأمر بالبطولات الرياضية المفضلة لدى شريحة كبيرة من جمهور المتابعين للبرامج التلفزيونية هنا في المملكة. بإمكان الجميع اليوم الاطمئنان وممارسة الحياة اليومية دون خوف أو قلق».

مشاركة :