تستعين دار رعاية شين-تومي في العاصمة اليابانية طوكيو بنحو 20 نوعًا مختلفًا من الروبوتات للعناية بالمقيمين فيها من المسنين وتأمل الحكومة أن تكون تلك الدار نموذجًا للمستقبل. فمع تزايد متسارع في أعداد المسنين مقابل تراجع في قوة العمل تمثل الدار فرصة لزيادة الخبرة في عمل الروبوتات مع الإنسان للمساعدة في التأقلم مع تلك المشكلة. وإدخال الروبوتات في مجال رعاية المسنين الذي يحتاج بالأساس إلى لمسة إنسانية.
مشاركة :