أعطت زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا زخما جديدا للعلاقات بين البلدين على مستوى التعاون التجاري وصفقات السلاح. وجاءت في إطار سعي الأمير الشاب لجذب المزيد من الاستثمارات ودعم موقف بلاده المناهض لإيران في المنطقة. ودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأمير السعودي إلى عشاء في متحف اللوفر، لدى وصوله الأحد إلى باريس، وسط تكتم تام وبعيدا عن عدسات الإعلام، في مؤشر على الرغبة بتعزيز العلاقات بين البلدين.
مشاركة :