تقدم مبادرة «ألف عنوان وعنوان»، التي أطلقتها «ثقافة بلا حدود»، مجموعة إصدارات منوعة ضمن مرحلتها الأولى، التي تدعم 1001 عنوان إماراتي. وتتضمن المجموعة: رواية «امرأة ذات الخمسين ربيعاً»، لعزيزة حسين إبراهيم الصويغ، ورواية «آخر نساء لنجة» للولوة المنصوري، و«حقيبة السامسونايت» لهزاع المنصوري، و«الصوت المشترك في السرد الإماراتي» للدكتور إياد عبدالمجيد، و«المركبة المزيفة» للدكتور هيثم يحيى الخواجة، و«ما معنى أن أكون عالمياً؟» لرنا دي أوريو، ورسوم: كريس هيل. وتسرد عزيزة الصويغ في روايتها «امرأة ذات الخمسين ربيعاً»، الصادرة عن دار ملهمون للنشر والتوزيع، نظرة المجتمع للمرأة في عمر الـ50. أما «آخر نساء لنجة»، العمل الروائي الأول للكاتبة الإماراتية لولوة المنصوري، والصادر عن دار العنوان للنشر والتوزيع، فيعد تجربة سردية تنطوي على فن الاسترجاع الدلالي للمكان والزمان، ضمن توليفة للبحث التاريخي المقرون بتحولات المنطقة المرصودة، من خلال الشخوص والأماكن والأسماء. وتطرح «حقيبة السامسونايت» المجموعة القصصية لهزاع المنصوري، الصادرة عن دار ملهمون، أحداثاً متنوعة تحت مجموعة مختلفة من العناوين. وتدور مسرحية «المركبة المزيفة» للدكتور هيثم الخواجة، حول أحداث تجري ضمن مساحة خضراء توحي بفصل الربيع. ويقدم «ما معنى أن أكون عالمياً» مفاهيم بسيطة تساعد الطفل على أن يدرك كيف يكون عالمياً، من خلال أن لغته ليست سوى واحدة من بين آلاف اللغات. ويجمع كتاب «السرد الإماراتي» للدكتور إياد عبدالمجيد، والصادر عن دار هماليل للطباعة والنشر والتوزيع، بين دفتيه لوحات أربعاً تختلف في فضاءاتها، لكنها تتقارب في أماكنها، وبعض شخصياتها التي تتحرك في النصوص.