سعيد الزهراني - الطائف / تصوير- أحمد باروم A A أضاف مهرجان الورد بالطائف جمالًا إضافيًا إلى جمال منتزه الردف؛ حيث تزينت أرجاء المنتزه الضخم بباقات ورد الطائف؛ ما أضفى بُعدًا آخر، إضافة إلى انتشار رائحة العطر الطائفي في أرجاء المنتزه.. الزوار تدفقوا على منتزه الردف بشكل كبير، بالرغم من برودة الجو في المساء بشكل ملحوظ؛ نتيجة هطول الأمطار الغزيرة المصحوبة بالثلوج.. وانعكس المهرجان بشكل كبير على عمليات بيع دهن الورد ومشتقاته، بعد قيام الكثير من أصحاب المصانع بعرض منتوجاتهم على الزوار. وحرص الكثير من الزوار على معرفة آلية زراعة الورد، وكيفية قطفه، والمهمة الصعبة في استخراج دهن العود من الورد. تجدر الإشارة أن مهرجان الورد أصبح من أهم المهرجانات بالطائف، وقد يكون من أهم المهرجانات على مستوى المملكة. AddThis Sharing Buttons Share to WhatsAppShare to TwitterShare to FacebookShare to TelegramShare to ارسال ايميل شارك بالقصة آخر الأخبار منذ 3 ساعات السعودية للصناعات العسكرية ونافانتيا تؤسسان شراكة بنسبة توطين 60 % منذ 4 ساعات برباعية في شباك الفتح.. الهلال يُتوج بطلاً للدوري السعودي للمحترفين منذ 5 ساعات "اعتدال" يستقل وفداً من حزب العمال البريطاني منذ 6 ساعات ولي العهد يلتقي رئيس الوزراء الإسباني منذ 6 ساعات قوات الدفاع الجوي تعترض صاروخاً باليستياً أطلقته المليشيا الحوثية باتجاه المملكة منذ 6 ساعات ولي العهد يلتقي عدداً من أعضاء البرلمان الإسباني الأكثر مشاهدة الأكثر تعليقا كاريكاتير 13 / 04 / 2018 أمانة محافظة جدة نساء معنفات في بيئات العمل أولاد الكامب..! قمة ثلاثية لتقسيم سوريا! وداعاً أيها الغياب.. وأهلا بالمرأة أخر التعليقات منذ 3 ساعات السلام عليكم كلامك مجمل ياريت توضح ما تقصد من الاتهام بالبدع والضلال ؟ وماذا تقصد بقولك أهل الاعتدال؟ فمثلا قد يقول قائل أنه من الاعتدال الدعوة لوحدة الأديان مثلا. فهل ترى هذا الشئ؟ أما المذاهب الأربعة فلا تخلوا فتوى إلا وذكرت أقوالهم فيها. والسلام عليكم منذ 9 ساعات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصباحكم حب ووئام وصفاء وتعاون بناء .. العداوة والغيرة والتهميش ليست حالات ( خاصة ) بالنساء فالرجال أيضاً مواقفهم المشهودة فقابيل قتل هابيل وإخوة يوسف عليه السلام أرادو به كيداً وهناك من المدراء والمسؤولين من يغار من موظفيه ويهمشهم و ( ينسب ) كل فكرة جيدة وجديدة وكل نجاح وتطوير ويقدمها للمسؤول الأعلى مدعياً أنه هو صاحب الفكرة وقائد النجاح والتطوير وهذه طبيعة بعض الأشخاص غير المؤهلين التي لا تملك ( المهارات ) ولا القدرات وتسرق جهود الآخرين وإن لم تستطع تقوم ب ( تشوية ) العمل والبحث عن ( الزلات والعيوب ) متغافلةً عن ( الإيجابيات ) التي تفوق السلبيات التي يمكن تعديلها وإحلال البديل عنها وهنا يبرز دور المسؤول الأعلى في ( انتقاء ) القيادات التي تتسم بحب العمل كفريق واحد وتتميز بالقوة والعدل والأمانة وكما قيل وضع الرجل المناسب في المكان المناسب وهذا ينطبق على المرأة وفي مشكلة الأخت / بدرية العنزي ومن واقع خبرة وتجربة في العمل الإداري أرى أن تبدأ ب ( التفاهم ) مع المشرفة فإن تفهمت فالحمد لله وإلاٌ وثقت مشكلتها بأوراق رسمية وقدمتها للمسؤولة الأعلى فإن تجاوبت هذه المسؤولة وحلت المشكلة وإلاٌ صعٌدت المشكلة لجهة أعلى وهكذا للأسف هناك من المدراء والمسؤولين من يخافون ويخشون ويحسبون حساباً لمن يرون فيهم ( القوة ) في المطالبة بحقوقهم ويدوسون على الضعفاء والمترددين ودائماً أردد في نفسي ولمن يشتكي من مسؤول بسبب تسلطه وتهمشيه أننا كلنا نعمل في جهة حكومية وليس لاحدٍ فضل على أحد وأن هناك أنظمة والكل تحت مظلة هذه الإنظمة فكن شجاعاً وطالب بحقك في أي مكان ترى أن لك حقاً فيه وأنك مظلوم وماضاع حق وراءه مُطالب .. منذ 11 ساعة ليس غريبا ان تتابع نبض القلوب تحركات ولى العهد لحظة بلحظة مع بعد المسافات ، وعلى ارض الأندلس يتعانق التاريخ مع المستقبل فى لقاء الامير الغالى مع الاسرة المالكة الاسبانية منذ 11 ساعة تعود ذكرى التاريخ وعبق الامجاد للعرب والمسلمين فى ديار الأندلس ، ولاغرابة ان يلتقى الرجل التاريخي فى ارض التاريخ والأمجاد مع العاهل الاسبانى والقيادة الاسبانية منذ 11 ساعة هل من الحكمة الدخول فى منافسات خارجية قوية قبل النهاءى ، وهى تحمل الكثير من التنافس والجدية والتوتر فيديو شاهد.. ماهي معاهدة 1938 التي تسببت بالحرب العالمية الثانية؟ شاهد.. محمد بن سلمان: إيران تعمل على مشاريع هدامة خدمة لمصالحها
مشاركة :