رجحت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الثلاثاء، أن تكون أدلة قد اختفت من موقع هجوم دوما بسوريا. وقالت الوزارة إنه يجب أن تسمح سوريا بدخول مفتشي الأسلحة الكيماوية موقع الهجوم في دوما بشكل كامل وفوري. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال في وقت سابق، اليوم الثلاثاء، إن التدخل في سوريا كان "حفاظًا على شرف الأسرة الدولية". وحث ماكرون الأوروبيين اليوم الثلاثاء، على الدفاع عن نموذج الديمقراطية الليبرالية الذى ينتهجونه في مواجهة صعود الأنظمة الشمولية في جميع أنحاء العالم، و"الديمقراطيات غير الليبرالية" داخل الاتحاد الأوروبي.
مشاركة :