الأمــــير الــوالد والشــــيخـــة مـــوزا يشـرّفــان حــفل تخريـج مؤسســة قطـــر

  • 5/2/2018
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

الدوحة- هناء الترك وهبة البيه وقنا: شرّف صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مساء أمس، حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع 2018 الذي أقيم في ساحة الاحتفالات بالمدينة التعليمية. كما حضرت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر، الحفل، الذي كرم 778 خريجا من جامعة حمد بن خليفة والجامعات الثماني الشريكة لمؤسسة قطر، مع عدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء، وبعض رؤساء الجامعات، وأولياء الأمور، وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بجامعات المدينة التعليمية. وكرمت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع الفائز بالنسخة الأولى من جائزة «أخلاقنا» والتي فاز بها المتسابق سوار الذهب علي، عن مبادرته «عطاؤك رحمة»، وهي مشروع يوحد العطاء في مختلف القطاعات التعليمية والصحية والاجتماعية، بهدف معالجة قضايا محددة داخل المجتمع، والمساهمة في إلهام الشباب لكي يصبحوا قوة مؤثرة داخل مجتمعاتهم. كانت صاحبة السمو أعلنت عن هذه الجائزة خلال حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر العام الماضي.. وقد صممت هذه الجائزة لتكريم الشباب الذين يتحلون بقيم أخلاقية استثنائية في سبيل تحقيق الخير للبشرية. شهد الحفل عرض فيلم قصير، تضمن شهادات للخريجين وإنجازات دفعة 2018، بالإضافة إلى صورة جماعية لكبار الشخصيات والخريجين. وفي ختام الحفل، مر الخريجون عبر بوابة المستقبل، وذلك في إشارة رمزية للمرحلة المقبلة من حياتهم، التي سيكون عمادها تحمل المسؤولية، ومواجهة التحديات، والمضي قدما في رحلة التعلم مدى الحياة.   الشيخة هند بنت حمد : دور رائد لخريجينا في نهضة وتقدم قطر والعالم   علقت سعادة الشيخة هند بنت حمد على احتفال هذا العام بقولها : «لقد نهل كل خريج من دفعة 2018 المعارف والعلوم اللازمة ليؤدوا دورًا مهمًا ورائدًا، متحلين بالعلم والمعرفة التي اكتسبوها في مشوارهم التعليمي، ليؤثروا بشكل فاعل في نهضة وتقدم دولة قطر والمجتمع الدولي بإطاره الأشمل.. لقد بذل خريجونا جل جهدهم لنيل الشهادة الجامعية، ونحن نفخر بهم، ونثمن جهودهم وإنجازاتهم، التي نحتفي بها سويا اليوم». وأضافت سعادتها أنه ومن خلال المنظومة التعليمية المتفردة التي توفرها مؤسسة قطر، يتسنى للطلاب الحصول على فرص التعلم والبحث العلمي مدى الحياة، مما يكون له عظيم الأثر والفائدة المطلقة، التي تتجلى واضحة بعد أن يخوض خريجو المدينة التعليمية غمار الحياة العملية، محققين الإنجازات، ومستندين إلى ما تم اكتسابه من العلوم والمعرفة خلال دراستهم الجامعية.     تخريج ثلاثة أشقاء في حفل واحد   تصادف تخرج ثلاثة أشقاء في حفل تخرج طلاب الجامعات التابعة لمؤسسة قطر، هم الأخ الأكبر عايض القحطاني من جامعة حمد بن خليفة كلية الدراسات الإسلامية تخصص ماجستير الفقه المعاصر، وشقيقه عبد العزيز القحطاني وشقيقته شيخة القحطاني، من جامعة تكساس «إيه آند أم» تخصص الهندسة الكهربائية. وأكد الخريجون لـ  الراية  أنهم سعداء بهذه الصدفة التي جمعتهم معًا في حفل التخرج .. معبرين عن فخرهم بتحقيق إنجازات على صعيد مشوارهم الدراسي وتكلل جهودهم بالتخرج وحفل التكريم الكبير. وقال عبدالعزيز وشيخة أنهما شاركا في برنامج مدته 8 أسابيع في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، حيث عملا بدأب مع الفرق البحثية المتمرسة التي تتابع بحوثاً متطورة في مجال الفيزياء النووية، وتم اختيارهما من بين 7000 طالب تقدموا بطلباتهم، كما أنهما كانا المشاركين الوحيدين من قطر ضمن 340 طالباً قُبلوا في البرنامج. وأشارا إلى أنه حان وقت الجد ورد الجميل للوطن والمساهمة في خدمته بكل ما تعلموه وتطبيقه على أرض الواقع في الحياة العملية.       خريجان سابقان يحفزان الطلاب نحو رسم معالم المستقبل   تضمن حفل هذا العام كلمة مشتركة ألقاها خريجان سابقان لمؤسسة قطر، حيث قدمت السيدة غادة علي الخاطر، خريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر عام 2012، النصيحة للخريجين الجدد بقولها: «مع توافر البيئة المواتية، والمنظومة التعليمية المناسبة، يكون بمقدورنا جميعا أن نرسم معالم مستقبلنا، كل ما علينا فعله هو أن نستثمر جميع الفرص التي تظهر أمامنا.. ومن المهم أن تعملوا على تنمية أفكاركم، وتوسيع نطاق اهتماماتكم، وتتحلوا بالمرونة والإقدام لتدخلوا في تجارب جديدة تفتح لكم آفاقا أكثر رحابة». من جانبه، قال تهامي أبي، خريج سابق من جامعة جورجتاون في قطر، دفعة 2014: «التخرج من الجامعة ليس سوى بداية الرحلة.. ومع المضي قدما ستتغير دوافعك، وستلحظ التغيير في تطلعاتك، وهذا أمر طبيعي، ستنمو، وتتعلم، وتصبح أكثر نضجًا مع مرور الوقت».       تضم 778 خريجاً من جامعات المدينة التعليمية وجامعة حمد بن خليفة المدينة التعليمية تتحدى الحصار بدفعة الصمود   كتبت: هناء الترك وهبة البيه : أكد خريجو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، استعدادهم لخدمة الوطن بالمعارف والعلوم التي تلقوها خلال مسيرتهم الدراسية، معلنين تحديهم للحصار ومواصلة مسيرة العلم بما يخدم قطر ويحقق رؤيتها الوطنية، وبما يؤكد أن الحصار الجائر على قطر لن يثنيهم عن مواصلة رحلة العلم والمعرفة. وقال هؤلاء في تصريحات خاصة لـ  الراية : إن المدينة التعليمية تعتبر أيقونة ثقافية قدّمتها قطر للعالم، وتمثل حالة حضارية بين مختلف الثقافات، وإن الدراسة فيها أكسبتهم العلوم والمعرفة والمهارات الاجتماعية، وسط جو أكاديمي متميز بأرقى الجامعات ساعدهم على تحدي الصعوبات، مؤكدين أن الدراسة في المدينة التعليمية وفّرت عليهم مشقة السفر إلى الخارج، حيث وفّرت الدولة لهم كل متطلبات الدراسة في أرقى الجامعات العالمية والتي تقدّم مناهج متطوّرة وتلبي متطلبات سوق العمل، بما يحقق رؤية قطر الوطنية، لافتين إلى أنهم سيعملون على تسخير المعارف التي تلقوها خلال الدراسة بما يخدم الوطن وسوق العمل. هذا وتتضمّن دفعة 2018، (778) خريجاً من جامعات المدينة التعليمية الثماني وجامعة حمد بن خليفة، توزعوا بين جامعات: نورثويسترن التي ضمّت 61 خريجاً منهم 43 فتاة و18 شاباً من 18 جنسية، وكارنيجي ميلون ضمّت 90 خريجاً منهم 55 فتاة و36 شاباً من 18 جنسية، وتكساس إي آند إم 105 خريجين منهم 51 فتاة و54 شاباً من 23 جنسية، وفيرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم ضمّت 67 خريجاً منهم 63 فتاة و4 شباب من 18 جنسية، وجامعة جورجتاون كلية الشؤون الدولية ضمّت 52 خريجاً منهم 36 فتاة و16 شاباً من 22 جنسية، ووايل كورنيل للطب قطر تخرّج فيها 34 خريجاً منهم 24 فتاة و10 شباب من 15 جنسية، وجامعة حمد بن خليفة التي خرّجت 206 خريجين منهم 102 فتاة و104 شباب من 42 جنسية، وكلية لندن الجامعية قطر عدد خريجيها 51 خريجاً منهم 35 فتاة و16 شاباً من 20 جنسية، وجامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال ضمّت 112 خريجاً منهم 59 فتاة و53 شاباً من 17 جنسية.       مريم الماجد: مؤسسة قطر حوّلت هوايتي لعمل تجاري   قالت مريم فهد الماجد - خريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر: «لقد سمحت لي الشجاعة والمهارات التي صقلتها مؤسسة قطر عبر منصّاتها المختلفة بتحويل هوايتي إلى عمل تجاري ناجح. ومع المهارات التي اكتسبتها في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر خلال السنة الأولى من دراستي، تمكّنت من التخطيط بشكل جيد، ووضع استراتيجية ناجعة لتنفيذ أفكاري». وأضافت: قلائل هم من يتخرّجون في جامعاتهم، ويتابعون عملهم في مجال سبق لهم الخوض فيه وهم على مقاعد الدراسة. وتقول مريم في هذا الصدد: «إنه شعور رائع بالفعل أن تتخرّج وأن يكون لديك عمل ناجح ينتظرك. لقد كانت الدراسة تمثل الأولوية المطلقة بالنسبة لي، والآن بات بإمكاني التركيز على عملي وتطويره. ولا يمثل أي عمل تجاري ناجح نهاية الطريق، بل إنه يُعد بالنسبة لي نقطة انطلاق جديدة، وذلك لأن أحلامي لا يكفيها تحقيق هدف واحد، فأنا أود أن أحقق الكثير». وحول سرّ نجاحها، تقول مريم: «العمل الدؤوب والالتزام والحماس هي أساس النجاح. وقد ساعدني مجال تصميم الأزياء وشغفي بفن التغليف في اختيار القماش المناسب. وأنا قادرة بلمسة واحدة على تحديد مدى قابلية القماش للاستخدام في التغليف. أما بالنسبة لاختيار الألوان، فإن القدرة على انتقاء الألوان الجذابة، التي تُشعر المرء بالراحة، ترتقي بأي هدية إلى آفاق أعلى. لقد قمت بترجمة كل ما تعلّمته خلال سنوات الدراسة الأربع على أرض الواقع، سواء كمصمّمة أزياء أو سيدة أعمال».     نوف السليطي: أسعى لإنتاج أفلام عالمية عن قطر   قالت نوف السليطي - خريجة جامعة نورثويسترن: سعيدة بهذا التخرج ويملأني الحماس للخطوة المقبلة في حياتي ، مشيرة إلى أنها ستواصل العمل في مجال الإعلام تخصص إنتاج الأفلام والدخول في مشروعات فنية وإعلامية أكبر في الفترة المقبلة. وأكدت ضرورة العمل على خدمة الوطن في مجال الإعلام خاصة أنها ستساهم بدورها في إظهار وجه قطر الحضاري والمتطور، على أن يكون أول مشروعاتها بعد التخرّج هي أفلام تتحدّث عن قطر وأهلها، تصلح لتكون أفلاماً عالمية، موضّحة مدى استفادتها من تجربة الدراسة في المدينة التعليمية نظراً لدعمها للطلاب القطريين.     عبد الرحمن النعيمي: حان وقت خدمة الوطن   أكد عبد الرحمن النعيمي - خريج جامعة نورثويسترن شعوره بالفخر والإنجاز، يمتزج معه شعور بتكليل الجهود على مدار سنوات الدراسة، وحان الوقت لخدمة الوطن والمساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية. وقال إنه يعتزم استكمال الدراسات العليا بالخارج في مجال العلاقات الدولية، ثم يعود لخدمة وطنه بتطبيق ما تعلمه ودرسه بالخارج. وأضاف أن تجربة الدراسة في جامعات المدينة التعليمية رائعة، حيث تم تذليل كافة الصعاب وتوفير كافة الاحتياجات التي تضمن استفادتنا من التجربة التعليمية وتأهيلنا لسوق العمل.     سعد المانع: تعلم بمعايير عالمية في قطر   أعرب سعد المانع - خريج جامعة نورثويسترن، عن شعوره بالفرحة الغامرة والفخر بتحقيق حلم التخرّج من أفضل الجامعات العالمية، حيث أتيحت لنا فرصة التعلم بمعايير عالمية داخل بلادنا، وهذا إنجاز يحسب لمؤسسة قطر بالإضافة إلى المهارات التي أثرت مهاراتنا. وتابع: توفير أفضل مستويات من التعليم في قطر دليل على النمو والتطور الذي وصلت إليه دولة قطر، خاصة أن أعداد الخريجين في زيادة مستمرة كل عام.    عمر الأنصاري : 19 عاماً دراسة في المدينة التعليمية   قال عمر الأنصاري - خريج جامعة نورثويسترن: فخور بمشواري الذي قضيته في المدينة التعليمية حيث إنني درست في مدارس المدينة التعليمية منذ المرحلة الابتدائية مروراً بالجسر الأكاديمي، وصولاً للتخرّج من جامعة نورثويسترن ليبلغ إجمالي سنوات الدراسة التي قضيتها في مؤسسة قطر نحو 19 عاماً، فهي بمثابة بيتي الثاني، وأسرتي الكبيرة، وأدين لهم بكل ما تعلّمته في حياتي. وأضاف: خطوتي المقبلة هي الانخراط في مجال الإعلام سواء في مجال إنتاج الأفلام أو القنوات الرياضية.     بشرى الهاشمي: جاهزون لخدمة الوطن في مجال الإعلام   أكدت بشرى الهاشمي - خريجة جامعة نورثويسترن أن شعور التخرج فرحة لا يضاهيها شيء، ونحن فخورون بالإنجاز الذي حققناه خلال مشوارنا التعليمي والدعم اللامحدود الذي قدّمته لنا الجامعة ومؤسسة قطر بشكل عام التي وفّرت تجربة دراسية عالمية داخل البلاد. وقالت: نحن على أتم الاستعداد وجاهزون لسوق العمل ودخول مجال الإعلام، موضّحة أنهم يطمحون لخدمة الوطن ورد الجميل للدولة وأن يساهموا في توصيل رسالة دولة قطر في مجال الإعلام.     شروق المالكي : الفتيات أثبتن جدارة في المجال الهندسي   قالت شروق المالكي - خريجة جامعة تكساس ايه اند ام تخصص هندسة كهربائية: فخورون بهذا التكريم والحفل الرائع بمناسبة تخرّجنا، معربة عن عزمها استكمال الدراسات العليا بجانب عملها في الأرصاد الجوية. وأضافت: كفتيات خريجات من التخصّصات الهندسية أثبتنا وجودنا وبقوة في المجال الهندسي في قطر، ونحن قادرات على خوض تجارب دراسية وعملية ناجحة، موضّحة أن المرأة شريكة في خدمة الوطن وعلينا تطبيق ما درسناه لخدمة البلاد في شتى المجالات.       49 خريجاً حصلوا على الماجستير والدكتوراه كلية لندن تحتفل بخريجي الدفعة الرابعة   الدوحة - الراية : أقامت كلية لندن الجامعية - قطر حفل تخرّج دفعتها الرابعة أمس الأول الاثنين بمقر جامعة جورجتاون في قطر بحرم المدينة التعليمية. وحصل على درجة الماجستير 14 خريجًا في تخصص دراسات المكتبات والمعلومات و15 خريجًا في تخصص إدارة المتاحف والمعارض و10 خريجين في تخصص آثار العالم العربي والإسلامي و6 خريجين في دراسات المحافظة على الآثار، فيما حصل طالب واحد على درجة الدكتوراه في علم الآثار. وتضم الدفعة 49 طالبًا من طلاب الدراسات العليا من 22 دولة يعمل العديد منهم في عدد من المؤسسات الرائدة في قطر منها متاحف قطر ومكتبة قطر الوطنية. وبلغت نسبة الطالبات 71 في المائة من مجموع الدفعة. وشارك في حفل التخرج د. أنتوني سميث، نائب مدير شؤون التعليم والطلاب في كلية لندن الجامعية، حيث قدم من الحرم الجامعي في لندن للمشاركة في الحفل الذي قدم فقراته عبدالله العلي، المذيع في قناة «بي إن» الرياضية. تصُنَف كلية لندن الجامعية باستمرار بين أفضل 10 جامعات على مستوى العالم، وقد أسّسَت بالشراكة مع مؤسسة قطر فرعًا للجامعة في الدوحة والذي أضحى واحدًا من مراكز التميّز العالمي لدراسة التراث الثقافي وإدارة المعرفة. ومنحت كلية لندن الجامعة في قطر منذ تأسيسها 220 درجة ماجستير ودكتوراه لطلاب من أكثر من 50 دولة، وهي درجات معتمدة دوليًّا تقدمها واحدة من أفضل الجامعات المعترف بها على مستوى العالم. ويتجه طلاب الجامعة بعد التخرّج للعمل في عدد من المؤسسات الثقافية والتراثية الرائدة كمتاحف قطر واليونسكو ومركز التراث الماليزي في سنغافورة. وبهذه المناسبة، قال سام إيفانز، مدير كلية لندن الجامعية - قطر:» توفر كلية لندن الجامعية - قطر برامج مصممة خصيصًا لسد الفجوة بين المجال الأكاديمي والواقع العملي. ونفخر بما حققنا في قطر من إنجازات حتى الآن بالتعاون مع شركائنا، كما يسعدنا تخريج طلاب هذه الدفعة المتميّزة. لقد سلك خريجو كلية لندن الجامعية -قطر مسارات مختلفة في حياتهم المهنية، ولكن جميعهم يربطهم شيء واحد وهو التزامهم بتطوير ذاتهم على المستوى المهني من خلال العمل في قطاع التراث الثقافي وإدارة المعرفة في قطر». وتهتم الجامعة بالبحوث، التي تأتي في صدارة أنشطتها الأكاديمية، وتهدف الجامعة إلى ترك إرث متميز في دولة قطر في المجال البحثي والتعليمي، فضلًا عن إعداد جيل من المهنيين الأكفاء لمساعدة دولة قطر في تحقيق طموحاتها.     د. أحمد حسنة: الخريجون يرسمون مستقبل قطر   قال الدكتور أحمد حسنة، رئيس جامعة حمد بن خليفة» أنا في غاية السعادة لمشاهدة حفل تكريم خريجي دفعة 2018 «اليوم». فقد بات هؤلاء الشباب والفتيات مؤهلين ومستعدين لبدء المرحلة التالية من مسيرتهم، وباحثين، ورواد أعمال، ومبتكرين، وقادة طموحين، ومواطنين عالميين، يرسمون ملامح مستقبلهم، ومستقبل قطر أيضًا. ونحن نفخر بتخريج أكبر دفعة في تاريخ جامعة حمد بن خليفة لحينه.     الشيخ سلمان بن حسن: نسعى لدعم مهارات الطلاب   أكد الشيخ سلمان بن حسن آل ثاني، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية بمؤسسة قطر، أن مؤسسة قطر تدعم طلابها طوال رحلتهم الأكاديمية، للتأكد من تجهيزهم بالمهارات والخبرة العملية التي توفر لهم الميزة التنافسية عند دخولهم سوق العمل، بما يسمح لهم بالنجاح في المهن التي اختاروها. وأنا على ثقة بأن كل واحد من هؤلاء الخريجين اليوم سيكون خبيراً في مجال عمله، محلياً وفي الخارج».     مشاعل النعيمي: بناء مجتمع مبتكر   أكدت مشاعل حسن النعيمي، رئيس تنمية المجتمع بمؤسسة قطر سعي مؤسسة قطر لبناء مجتمع مبتكر يطمح إلى تحقيق الرخاء الاجتماعي والاقتصادي لجميع سكان دولة قطر وخارجها. ونحن نعمل على تحقيق ذلك عبر توفير الدعم المناسب وفرص التعلم مدى الحياة لطلابنا. والآن، وبعد إكمالهم لدراساتهم، أتمنى لهؤلاء الشباب والفتيات كل النجاح مع تأهبهم لبدء حياتهم المهنية والعمل على رد الجميل لمجتمعاتهم المحلية. خالص تهانينا القلبية لدفعة 2018 .     محمد النعيمي: الخريجون قادة الغد   قال محمد عبدالعزيز النعيمي، الرئيس التنفيذي للعمليات بمؤسسة قطر:نحتفل اليوم بإنجازات طلاب دفعة 2018، الذين أثبتوا التزامهم وتفانيهم طوال فترة دراستهم في جامعات المدينة التعليمية. هؤلاء الشباب والفتيات هم قادة ومبتكرو الغد، الذين سيصنعون مستقبل قطر. وسوف تكون المعرفة والقيم التي غرستها جامعات المدينة التعليمية في نفوسهم في غاية الأهمية في دعم رؤية الدولة الرامية لبناء اقتصاد متنوع ومستدام».     بثينة النعيمي: المؤسسة توفر بيئة تعليمية شاملة   قالت بثينة علي النعيمي، رئيس التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر:» يُمثل هؤلاء الخريجون، الذين يعبرون «بوابة المستقبل» الرمزية اليوم، خير دليلٍ على البيئة التعليمية الشاملة، والمتكاملة، والمزدهرة التي توفرها مؤسسة قطر. ومن خلال التزامنا الراسخ بتوفير فرص التعلم مدى الحياة، وتقديم منظومة تعليمية من الطراز العالمي، فإننا نسعى جاهدين لتلبية الاحتياجات الفردية لكل طالب. تهانينا القلبية لكل فرد من خريجي دفعة 2018       خليفة النعيمي: نجني ثمار أربع سنوات من الجهد   قال خليفة عبد الحكيم النعيمي، خريج جامعة كارنيجي ميلون تخصص إدارة أعمال: نجني اليوم جهود أربع سنوات من الجد والاجتهاد والعمل، ونتمنى أن نساهم في ردّ الجميل لبلدنا الحبيب، خاصة أننا كشباب ملقاة على عاتقنا مسؤولية قيادة المستقبل بعد أن وفرت لنا قطر جميع السُبل لتحقيق النجاح وحان دورنا لخدمة الوطن. وتابع: أسعى لخوض تجربة العمل في مجال القطاع الخاص والبنوك أو الاستثمارات، لافتاً إلى أهمية استكمال الدراسات العُليا فيما بعد، للحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال.     فاطمة العمادي: تنمية مهاراتي في إدارة الأعمال الاستراتيجية   قالت فاطمة العمادي، خريجة الماجيستير المتخصص في إدارة وحدة الأعمال الإستراتيجية من جامعة الدراسات العليا في إدارة الأعمال: سعيدة بحصولي على شهادة من جامعة عالمية ومرموقة وعريقة، خاصة أن هذه التجربة انعكست على تنمية مهاراتي، وكذلك أفادتني على مستوى العمل في تخصصي، خاصة أن الدراسة مرتبطة بالواقع العملي. وأكّدت اعتزامها استكمال الدراسات العليا سواء بالحصول على ماجيستير آخر أو الحصول على درجة الدكتوراه، وهدفي حالياً تطبيق ما درسته لخدمة وطني.     طيف محمد كامل: فرصة لاستكمال دراساتي العليا   قالت طيف محمد كامل، خريجة تكساس ايه اند ام: سعيدة بالتكريم والتخرج، ومتحمسة للخطوة المقبلة، خاصة أنه تمّ اختياري لاستكمال الدراسات العليا في جامعة تكساس الأمّ، وخوض تجربة دراسية جديدة. وأضافت إنه لولا الدراسة في جامعات المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر لما كان أتيح لها مثل هذه الفرصة الدراسية.. مشيرة إلى أن الجامعة قدمت للطلبة الكثير وساهمت في إعدادهم كمهندسين أكْفاء وكذلك كأشخاص نافعين في المُجتمع.     عبدالله العمادي: تأهيل الطلاب عملياً ومهنياً   أكّد عبدالله العمادي خريج جامعة حمد بن خليفة تخصص سياسة عامة درجة الماجيستير أن القبول في الجامعة بحد ذاته إنجاز، فهي فرصة عظيمة للحصول على قبول للدراسات العليا، مُشيراً إلى أن الدراسة العملية تؤهل الطلاب عملياً ومهنياً، وحتى على المُستوى الشخصيّ انعكست بشكل كبير. وتابع : أتمنّى استكمال دراساتي العليا والحصول على درجة الدكتوراه، وخدمة الوطن عن طريق توظيف العلم الذي درسناه لخدمة البلاد.     بهيج جورجي: المدينة التعليمية مركز استقطاب علمي   قال بهيج جورجي خريج ماجيستير إدارة أعمال، من جامعة الدراسات العليا في إدارة الأعمال، أشعر اليوم بفرحة عامرة، وأنا أحقق هذا الإنجاز الكبير بتخرجي في الماجيستير من أفضل الجامعات العالمية، والتي صنفت رقم 3 في إدارة الأعمال بالعالم، والتي توفر مستوى تعليمياً عالياً، حيث باتت المدينة التعليمية مركز استقطاب علمي عالمي، والخطوة المقبلة متابعة الدكتوراه، وأنصح كل شخص يرغب في متابعة الدراسات العُليا في إدارة الأعمال بالالتحاق بهذه الجامعة. أهدي نجاحي لزوجتي وبناتي على تعبهن معي طوال العام الفائت.     سعود العمادي: حاجة للكفاءات الوطنية في مجال الطاقة   أعرب سعود العمادي، خريج جامعة تكساس ايه اند ام تخصص هندسة بترول عن فخره بالتخرّج وتكليل جهود سنوات الدراسة بالنجاح، لافتاً إلى أنه طالبٌ مبتعثٌ من شركة دولفين للطاقة، وسيواصل العمل بعد التخرّج في قطاع النفط والغاز بهدف خدمة الوطن في هذا المجال. وأضاف: هذا المجال يعتبر أحد أعمدة الاقتصاد الوطنيّ، والدولة بحاجة للكفاءات الوطنية التي تبذل جهودها في هذا المجال، مُشيراً إلى أنه ينوي استكمال الدراسات العُليا بعد فترة من الخبرة العمليّة .     أحمد الماجد: خطوتي القادمة دراسة الدكتوراه   أعرب أحمد يوسف الماجد خريج ماجستير إستراتيجية إدارة الأعمال من جامعة الدراسات العُليا في إدارة الأعمال، عن فخره واعتزازه لتخرّجه من أفضل جامعة في العالم، وقد صنفت الثالثة على مُستوى العالم في علم إدارة الأعمال، لافتاً إلى أنه قضى سنة ونصفاً بالجامعة حتى حقق حلمه في الحصول على الدراسات العُليا، وأنه اكتسب الخبرة في كيفية إدارة الأعمال، وسيعمل على نقل هذه الخبرات والمهارات إلى إدارة الطيران حيث يعمل، وإلى المجال الخاص كرائد أعمال، والخطوة القادمة دراسة الدكتوراه مستقبلاً.     سارة الفدعق: حلمي ماجيستير الفنون   قالت سارة الفدعق، خريجة جامعة فيرجينيا كومنولث: فخورة بتخرجي وأطمح لاستكمال الدراسات العليا والحصول على درجة الماجيستير في الفنون، على أن أبدأ في خوض المجال العملي، لافتة إلى أهمية العمل على تطوير المهارات والحصول على كافة الخبرات اللازمة لخدمة الوطن في شتى المجالات بما فيها مجال الفنون. وأشارت إلى أن التجربة الدراسية في الجامعة ومؤسّسة قطر بشكل عام انعكست على تنمية مهاراتها الشخصية والمهنية، خاصة أنها كانت فرصة للالتقاء بمختلف الجنسيات خلال فترة الدراسة.     خليفة الكبيسي: تطبيق ما تعلمته في مجال قطاع الأعمال   قال خليفة الكبيسي، خريج الماجيستير المتخصص في إدارة وحدة الأعمال الإستراتيجية من جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال في قطر: سعيد بهذه التجرِبة، خاصة أنني مؤمن بأهمية هذا التخرج بالنسبة لطلاب المدينة التعليمية، إذ سبق لي أن شهدت العديد من حفلات التخرج من قبل في إطار عملي بمؤسسة قطر، ولطالما كنت جزءاً من الفعاليات التي تنظمها المؤسسة. وتابع: نلت الآن شهادة ذات قيمة كبيرة من منظومة تعليمية مرموقة، ومن جامعة عريقة ومشهود لبرنامجها في مجال الإدارة، وقد أضاف ذلك الكثير إلى خبراتي في مجالي الإدارة والاقتصاد، كما أنني أطمح لتطبيق ما تعلّمته في مجال الدراسة في مجال عملي في قطاع الأعمال.     مها الكواري: فرص عديدة للدراسات العُليا   قالت مها الكواري، خريجة درجة الماجيستير من جامعة الدراسات العليا في إدارة الأعمال: أشعر بهذا التخرج أنني حققت إنجازاً.. كنت مترددة في استكمال دراساتي العليا وواجهت إحباطات من الآخرين، فكانت الآراء لا تحفزني على استكمال الدراسات العُليا طالما أنني على رأس عملي، لكن تجربتي كللت بالنجاح. وأكّدت أنه أتيحت أمامها العديد من الفرص بعد استكمال الدراسات العُليا، خاصّة أن الدراسة بإحدى جامعات المدينة التعليمية ثرية بشكل كبير وتوفّر العديد من الفرص للدّارسين.     حسن الرميحي: طلب العلم أساس نهضة المجتمع   قال حسن الرميحي، خريج جامعة حمد بن خليفة تخصص ماجيستير الفقه المعاصر إن الفرحة بالإنجاز شعور رائع، مُشيراً إلى أن هذا اليوم يشكل إضافة هامة في مسيرته الأكاديمية التي سيتمّ إرفاقها بالملف المهني، ويسعى لخدمة الوطن بكل ما توصل إليه من علم. وتابع: نهضة أي مجتمع تتطلب زيادة طلبة العلم والحاصلين على الشهادات العُليا، على أن يتمّ توظيفها لخدمة البلاد، خاصة أن قطر في نهضة مستمرّة وتتطلب زيادة الكوادر الوطنية للمساهمة في النهضة.     منيرة عبيدان: خدمة الوطن بالتصميم الرقمي   أكّدت منيرة أحمد عبيدان، خريجة جامعة فيرجينيا كومنولث، أهمية عدم الاكتفاء بشهادة التخرّج فقط ولابدّ من مُواصلة تطوير المهارات الشخصية والاجتماعية والمهنية في مجال تخصصنا، لافتة إلى أن مجال التصميم الرقمي يعدّ أحد أهم المجالات تطوراً في دولة قطر. وأشارت إلى أن التصميم كان أحد الملامح البارزة في الحصار عندما انتشر تصميم يحمل صورة صاحب السمو في أرجاء الدولة. وقالت: علينا استمرار الدفاع عن الوطن بالفنون وبكل الطرق التي نستطيع فيها خدمة الوطن.     صالح المناعي: سأخدم قطر بخبراتي العلمية   قال صالح مرشد المناعي خريج جامعة حمد بن خليفة، كلية العلوم والهندسة ماجيستير في أمن المعلومات إنه سعيد جداً لتخرجه في هذا اليوم، متمنياً أن يخدم وطنه في مجال تخصصه، حيث يعمل حالياً في وزارة الداخلية رئيس قسم حماية وأمن الاتصالات في إدارة الاتصالات، ودوره خدمة قطر في المحافظة على سرّية المعلومات من الاختراقات ودرء أي خطر في حال انقطاع الاتصالات لأي سبب طارئ.     الخريجون يمثلون 17 جنسية جامعة HEC Paris تحتفل بتخريج دفعة 2018   الدوحة - قنا: احتفلت جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris، في قطر أمس ، بتخريج دفعة جديدة من طلاب برنامج «الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال» EMBA، وبرنامج «الماجستير المتخصص في إدارة وحدة الأعمال الإستراتيجية «SBUM وذلك ضمن الحفل الذي نظمته مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع لتخريج طلاب الجامعات الشريكة في «ساحة الاحتفالات» بالمدينة التعليمية. وقد شكل حفل التخرج هذا العام علامة فارقة في مسيرة جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris في قطر، والتي احتفلت حتى اليوم بتخريج 500 طالب منذ إطلاق برنامج «الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال» في عام 2011 وبرنامج «الماجستير المتخصص في إدارة وحدة الأعمال الإستراتيجية» في عام 2013. يمثل القطريون منهم حوالي 75 بالمائة، كما يشكل الإناث أكثر من نصف هؤلاء الخريجين. وتضم دفعة عام 2018 خريجين يمثلون 17 جنسية من مناطق مختلفة حول العالم، مثل أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا. وقال البروفيسور بيتر تود عميد جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris الأم في باريس إنه «في خضم المرحلة غير المسبوقة التي نشهدها اليوم في قطاع الأعمال، نجح خريجو برامجنا في إظهار قدر كبير من المرونة، ويحق لهم أن يفخروا بإنجازاتهم المتميزة.. فقد استطاعوا اكتساب معارف فنية وعملية تساعدهم على الارتقاء بمسيرتهم المهنية وتعزيز نجاح الشركات التي يعملون لديها، والمساهمة بقوة وفاعلية في المجتمع. كما سيحظى الخريجون بفرصة الانضمام إلى رابطة الخريجين التي تمثل شبكة واسعة ومؤثرة تضم أكثر من 57 ألف عضو من الخريجين الزملاء الذين يمثلون اليوم قطاعات أعمال متنوعة حول العالم». وأضاف «تتيح هذه الشبكة لطلابنا الارتقاء بتجارب الجامعة وتوسيع شبكاتهم المهنية وتعزيز علاقاتهم مع الجامعة». بدوره، هنأ الدكتور نيلز بلامبيك العميد والرئيس التنفيذي للجامعة في قطر الطلاب باستكمال البرامج لدورة هذا العام، معلناً التزام جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال HEC Paris بتوفير برامج تنفيذية تجمع بين التميز الأكاديمي عالمي المستوى والبيئة التعليمية المحفزة والملهمة والقائمة على أسس التنوع والحوار البناء والمفتوح.     عبدالعزيز آل ثاني: زيادة الكوادر الطبية الوطنية   قال عبدالعزيز آل ثاني، خريج جامعة وايل كورنيل للطب: نفخر بوصولنا لهذه المرحلة وسعداء بالتخرج بعد سنوات من دراسة الطب، وعلى الرغم من الجهد الكبير الذي بذلناه الفترة الماضية، إلا أنه تكلل بالنجاح والفضل في ذلك يعود لمؤسسة قطر ولأعضاء هيئة التدريس في الجامعة خاصة أنهم على أعلى مستوى عالمي من الكفاءة. وأضاف: نتمنى المساهمة في خدمة الوطن وزيادة الكوادر في المجال الطبي والرعاية الصحية.     أحمد الشهراني: تجربة عالمية لدراسة الطب في قطر   أكد أحمد مداوي الشهراني، خريج جامعة وايل كورنيل للطب في قطر أن الفرص التي أتيحت للطلاب أهلتهم لخدمة القطاع الطبي على أكمل وجه، خاصة أنها دراسة بمعايير عالمية وسط الأهل داخل قطر.     ميعاد الجاسم: سأنقل خبراتي العلمية إلى سوق العمل   قالت ميعاد الجاسم خريجة ماجستير طاقة مستدامة من جامعة حمد بن خليفة إنني سعيدة جداً لتخرجي بعد سنتين من الدراسة، وأطمح إلى نقل ما تعلمته واكتسبته من خبرة إلى مجال عملي في إحدى الشركات الخاصة ، والخطوة المقبلة متابعة الدكتوراه بعد فترة في مجال تخصصي للمحافظة على الموارد الطبيعية واستغلالها بأفضل صورها.     مريم الكاظم: الدكتوراه حلمي   قالت مريم يعقوب الكاظم ماجستير إدارة أعمال من جامعة الدراسات العليا، شعوري اليوم لا يوصف والفرحة كبيرة، وأتمنى أن أحصل على درجة الدكتوراه مستقبلاً لأخدم بلدي وأفيد نفسي ومجتمعي من خلال التعليم المستمر.     فاطمة السيد: اكتسبت المعرفة والمهارات الاجتماعية   قالت فاطمة السيد خريجة جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال بدرجة ماجستير في إستراتيجية إدارة الأعمال، فرحتي غامرة بيوم تخرجي، كنت محظوظة حقاً باختياري لجامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال، التي تعد واحدة من الجامعات الثلاث الأهم على مستوى العالم في مجال برامج التعليم، واكتساب المعرفة والمهارات الاجتماعية.     مسعود عبدالهادي: أيقونة ثقافية وحالة حضارية   قال مسعود عبدالهادي، خريج ماجستير مقارنة أديان من جامعة حمد بن خليفة: سعيد جداً بتخرجي بهذا التخصص المهم لمعرفة الآخر وكيف يفكر، وهذا العلم ضروري للتعايش والسلام في العالم. مشيراً إلى أن جامعة حمد بن خليفة من الجامعات المتميزة في قطر والمدينة التعليمية أيقونة ثقافية قدمتها قطر للعالم، وتمثل حالة حضارية بين مختلف الثقافات.     ريم الخاطر: سأخدم وطني بالعلم   قالت ريم الخاطر خريجة ماجستير في إدارة وحدة الإستراتيجيات من جامعة الدراسات العليا، أشعر بسعادة كبيرة في هذا اليوم ، وأتمنى أن أطبق ما تعلمته في مجال عملي كوني رئيسة وحدة في القطاع الحكومي، وأن أخدم بلدي العزيز قطر بالعلم، وإن شاء الله الخطوة القادمة دراسة الدكتوراه بعد 3 سنوات لأخدم بلدي في مجال الاستراتيجيات السياسية.     هند الجيدة: أحلم بالعمل في مجال المتاحف   قالت هند خالد الجيدة، خريجة جامعة فيرجينيا كومنولث تخصص تاريخ الفن إنها تعتزم استكمال الماجستير في مجال تخصصها، لافتة إلى أهمية المحافظة على تاريخ دولة قطر والتعرف عليه من خلال الفنون، باعتبارها أحد أهم ملامح التاريخ، على أن يتم دراسته بشكل معاصر. وأعربت عن أملها في العمل في مجال المتاحف، خاصة أن هذا المجال يشهد تطوراً كبيراً في قطر، وعلينا العمل على استمرار تطوير هذا المجال وأتمنى أن أكون جزءاً من المساهمة في تطويره.     حصة البدر: حاجة للكوادر الوطنية في السياسة الدولية   قالت حصة البدر، خريجة جامعة جورجتاون تخصص سياسة دولية إنها تشعر بالفخر والإنجاز بالتخرج من الجامعة بعد سنوات من الجد والاجتهاد، لافتة إلى أهمية السياسة الدولية كتخصص تحتاجه البلاد، حيث يحتاج الوطن للكوادر الوطنية بعد أن أثبتوا جدارة خلال الفترة الماضية. وأكدت ضرورة العمل على دراسة السياسة الدولية وتحليل الأخبار متمنية استكمال الدراسات العليا في هذا المجال نظراً لأهميته في الفترة القادمة.     محمد آل شريم: تخصصي نادر في أمن الشبكات   قال محمد آل شريم خريج جامعة حمد بن خليفة- ماجستير في أمن المعلومات والشبكات، فخور بتخرجي من هذا التخصص النادر غير الموجود في أي من جامعات المنطقة، حالياً أعمل مهندس اتصالات في قوة لخويا في أمن الشبكات وهو يعد من أهم التخصصات التي تحافظ على أمن وسرية المعلومات لأن جميع المعلومات مرتبطة بالشبكات.     رنا العاني: أشكر كل من دعمني   قالت رنا أحمد العاني من كلية لندن الجامعية ماجستير المكتبات والمعلومات: أشعر بسعادة غامرة وأشكر كل من قدم لي الدعم، وهذا يعد ثاني تخرج لي من المدينة التعليمية، حيث تخرجت سابقاً من جامعة فرجينيا كومنولث تصميم جرافيك، الخطوة الثالثة دراسة الدكتوراه في مجال تخصصي.. منوهة بأهمية افتتاح مكتبة قطر الوطنية ودور أخصائي المكتبات الضروري لدعم قطر في مسيرتها الثقافية.     سارة المفتاح: أتطلع للمساهمة بتحقيق رؤية قطر الوطنية   أكدت سارة عبدالرحمن المفتاح خريجة جامعة فرجينا كومنولث تصميم داخلي أن الجامعة عملت على إبراز وتنمية مواهب الطالبات ،وساهمت في تحقيق أحد أهدافنا في التحصيل العلمي وتحقيق غاياتنا ، في النجاح والتخرج، منوهة بدور والدها ووالدتها وعائلتها وتشجيعهما الدائم ما ساعدني على تحقيق أحلامي وأطمح للعمل في مجال تخصصي وخدمة بلدي قطر والمساهمة في تطويرها تحقيقاً لرؤية قطر الوطنية.

مشاركة :