إن بعض موظفي الدولة من الكوادر الوطنية الناجحة والمخلصة تتعرض للهجوم والظلم من خلال وضع أشخاص أقل خبرة أو أقل مستوى تعليمي أو أقل كفاءة ناهيك عن تعرضهم لاتهامات وبلطجة و تحريك لوبي متخصص و دعمه من قبل كبير المعلمين و كبيرهم الذي علمهم الخلطة السحرية إن الكويت بلد الأمن والأمان والحرية والديمقراطية والثقافة والعطاء والإخلاص وكل شيء جميل والذي كفل الدستور حرية التعبير وللأسف إن هناك من لا يرغب تسليط الضوء على الخلل ، علماً بأن جميع انتقدناهم في السابق دون إساءة أو تجريح هدفها فقط توضيح الخلل وو ضع الحلول و طريقة الإصلاح وذلك للمحافظة على المال العام والصالح العام إذا كان ذلك يضايقكم فإني أبلغكم باستمراري بإذن الله دون تردد حيث إنني كاتب صحفي واعلامي متخصص في مجالي و لن أتردد بنقل تلك الأخطاء و هموم أي مواطن يرغب في الإصلاح للرأي العام، إن الأسلوب الهمجي والبلطجة لن يرهبنا أبداً وأن تعيين أشخاص تم إنهاء خدماتهم من جهات مختلفة و وضعهم مستشارين وهم مفتشون غير مؤهلين وإعطائهم رواتب خيالية ووضعهم مسؤولين على الموظفين الحكومين وهي جهة حكومية أمر في غاية الغرابة! كيف يتم ذلك نود التوضيح أيهما قبل البيضة أم الدجاجة وسؤالي لتلك الجهة والتي مشاريعها إما متعثرة أو متأخرة أو في القضاء، متى يسمح للكفاءات في العمل لخدمة الكويت وإلى متى سوف يظل البعض في محاربة الكفاءات ؟! وحفظ الله الكويت وأميرها وولي عهدها وأهلها ودستورها من كل مكروه .م / محمد خالد العازميTwitter:@Engmohammad778
مشاركة :