تصدر تحالف "سائرون" الذي يدعمه الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، السبت، النتائج النهائية للانتخابات العراقية. وكتب الصدر على تويتر تغريدة عقب اعلان النتائج مباشرة، وقال "صوتكم شرف لنا وأمانة في اعناقنا.. فقد انتصر العراق والإصلاح بأصواتكم.. ولن نخيبكم.. والعتب كل العتب على من خذل العراق والإصلاح ممن كنا نظن بهم خيراً". السيد مقتدى الصدر @Mu_AlSadr صوتكم شرف لنا وامانة في اعناقنا.. فقد انتصر العراق والإصلاح باصواتكم.. ولن نخيبكم.. والعتب كل العتب على من خذل العراق والإصلاح ممن كنا نظن بهم خيراً#الاصلاح_ينتصر_والفساد_ينحسر#شكرا_لله مقتدى محمد الصدر ٢:٣١ ص - ١٩ مايو ٢٠١٨ ٢٬٦٥٢ ٢٬٠٩١ من الأشخاص يتحدثون عن ذلك المعلومات والخصوصية لإعلانات تويتر واحتلت قائمة سائرون 54 مقعدا في البرلمان، تلتها قائمة الفتح التابعة لميليشيا الحشد الشعبي بواقع 47 مقعد وثم ائتلاف النصر برئاسة رئيس الوزراء حيدر العبادي بواقع 42 مقعد برلماني. أما ائتلاف دولة القانون برئاسة نوري المالكي فحصد 26 مقعدا، وحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه مسعود برزاني استطاع أن يحصل على 25 مقعدا في البرلمان. موضوع يهمك ? قبل ساعات من الاعلان النهائي لنتائج الانتخابات البرلمانية من قبل مفوضية الانتخابات في العراق، والذي تصدره ائتلاف"...الصدر يلتقي سفراء دول عربية.. وسفير إيران "غائب" العراق أما ائتلاف الوطنية بزعامة رئيس وزراء الأسبق إياد علاوي فحصل على 21 مقعدا، تويار الحكمة الذي يتزعمه عمار الحكيم استطاع ان يحصل على 19 مقعدا، واتحاد الوطني الكردستاني الذي كان يرأسه الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني فاستطاع أن يحصد 18 مقعدا وتحالف القرار الذي يرأسه أسامة النجيفي رئيس مجلس النواب السابق فحاز على 14 مقعد. أما قائمة الأنبار هويتنا فاستطاعت أن تحوز على 6 مقاعد وقائمة كوران فحصلت على 5 مقاعد، فيما تحالف بغداد وقائمة جيل الجديد فحصلا على 4 مقاعد وأما قلعة الجماهير ونينوى هويتنا والتحالف العربي والتحالف التركماني في كركوك فحصلوا على 3 مقاعد. كما ان قوائم الإرادة والكفاءات وعابرون وبيارق الخير وتمدن وتحالف من أجل الديمقراطية والجماهير الوطني فحصل كل منهم على مقعدين في البرلمان القادم، كما أن الحزب المدني والتحالف المدني والاتحاد الوطني الكردستاني والجماعة الإسلامية الكردستانية والنهج الديمقراطي وبابليون وقصي الشبكي فحازوا على مقعد واحد في البرلمان القادم، أما باقي المقاعد فكانت من نصيب المكونات والأقليات ضمن التشكيلة البرلمانية القادمة. يذكر بأنه تنافس أكثر من سبعة الآف مرشح للحصول على329 مقعد في 12 من ايار الماضي، فيأاول انتخابات بعد داعش والذي تم استخدام الأنظمة الإلكترونية للتسريع باعلان النتائج فيها.