بعض الذكريات لا تمحى من الذاكرة وتبقى داخل المرء وتصاحبه طوال فترات حياته، بعضها يؤثر في الفرد بشكل إيجابي وبعضها الآخر بشكل سلبي، فتترك ألماً ووجعاً داخلياً في النفس، خاصة إن كانت ذكرى مليئة بالظلم والعقاب الذي يطال شخصاً ظلم في صغره ونال عقابه وهو بريء من فعلته، هذا ما دفع شاب تركي يعمل مشرفاً تربوياً إلى القيام بصفع معلم على وجهه للانتهاء من ثأر له لم ينساه طوال سنين حياته.
مشاركة :