قرقاش عن مجلس التنسيق السعودي الإماراتي: يحمل في طياته بشرى للمنطقة

  • 6/7/2018
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

قال أنور قرقاش، وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، الخميس، إن مجلس التنسيق السعودي الإماراتي يعتبر تطورا نوعيا ويحمل في طياته بشرى للبلدين والمنطقة. #مجلس_التنسيق_السعودي_الاماراتي تطوّر نوعي في العلاقات الإستراتيجية بين البلدين والشعبين، الشفافية والمصداقية بين الشقيقين لبنة البناء لهذا الأساس والخير والإزدهار والمستقبل رؤيته.— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) June 7, 2018 جاء ذلك في سلسلة من التغريدات لقرقاش على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حيث قال: "مجلس التنسيق السعودي الاماراتي تطوّر نوعي في العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والشعبين، الشفافية والمصداقية بين الشقيقين لبنة البناء لهذا الأساس والخير والازدهار والمستقبل رؤيته." #مجلس_التنسيق_السعودي_الاماراتي يحمل في طياته بشرى إيجابية للبلدين والمنطقة، محاور الإقتصاد والمعرفة والإستقرار سبيلنا لتعزيز علاقتنا التاريخية وبناء نموذج يحتذى به في المنطقة.— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) June 7, 2018 وتابع قائلا: "مجلس التنسيق السعودي الاماراتي يحمل في طياته بشرى إيجابية للبلدين والمنطقة، محاور الاقتصاد والمعرفة والاستقرار سبيلنا لتعزيز علاقتنا التاريخية وبناء نموذج يحتذى به في المنطقة.. من جدّة، عروس البحر الأحمر، وعبر مجلس التنسيق السعودي الاماراتي يرسل البلدين رسائل إيجابية إلى عالم عربي أحوج ما يكون لها، الشراكة الصادقة المخلصة تزيل كل العوائق وتفتح الآفاق وتكرّس الإيجابية والتفاؤل والإنجاز." من جدّة، عروس البحر الأحمر، وعبر #مجلس_التنسيق_السعودي_الاماراتي يرسل البلدين رسائل إيجابية إلى عالم عربي أحوج ما يكون لها، الشراكة الصادقة المخلصة تزيل كل العوائق وتفتح الآفاق وتكرّس الإيجابية والتفاؤل والإنجاز.— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) June 7, 2018 ويذكر أن المجلس يهدف، بحسب الوكالة السعودية، إلى وضع رؤية مشتركة تعمل على تعميق واستدامة العلاقات بين البلدين بما يتسق مع أهداف مجلس التعاون لدول الخليج العربي، وتعزيز المنظومة الاقتصادية المتكاملة بين البلدين وإيجاد الحلول المبتكرة للاستغلال الأمثل للموارد الحالية، وبناء منظومة تعليمية فعّالة ومتكاملة قائمة على نقاط القوة التي تتميز بها الدولتان لإعداد أجيال مواطنة ذات كفاءة عالية، وتعزيز التعاون والتكامل بين البلدين في المجال السياسي والأمني والعسكري بما يعزز أمن ومكانة الدولتين السيادية الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى ضمان التنفيذ الفعال لفرص التعاون والشراكة بين البلدين، وذلك عبر آلية واضحة تقوم على منهجية متكاملة لقياس الأداء بما يكفل استدامة الخطط.

مشاركة :