أبوظبي«الخليج»: أعلنت اللجنة التنظيمية لمؤتمر الطاقة العالمي أبوظبي 2019 عن مشاركة مؤسسة الإمارات للطاقة النووية بصفتها الراعي المضيف في مؤتمر الطاقة العالمي، الذي سيقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال الفترة من 9 إلى 12 سبتمبر/أيلول 2019.وتستضيف مؤسسة الإمارات للطاقة النووية هذا المؤتمر لمناقشة مستقبل قطاع الطاقة النظيفة، إلى جانب تأكيد الدور الاستراتيجي للطاقة النووية الآمنة والموثوقة والصديقة للبيئة في تنويع اقتصاد دولة الإمارات؛ وذلك في إطار استراتيجية الإمارات للطاقة 2050. كما ستسهم مشاركة مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في المؤتمر في دعم جهود الدول التي تتطلع نحو الطاقة النووية السلمية كوسيلة لدعم النمو الاقتصادي والاجتماعي؛ من خلال إنتاج الطاقة الكهربائية الخالية من الانبعاثات الكربونية.وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، سلطت إصدارات مجلس الطاقة العالمي الضوء على الثقة المتزايدة بأن قادة الطاقة يدفعون باتجاه الطاقة النووية السلمية كتكنولوجيا موثوقة وقابلة للاستمرار لدعم نمو الدول حول العالم.وقال الدكتور مطر النيادي، وكيل وزارة الطاقة والصناعة رئيس اللجنة التنظيمية لمؤتمر الطاقة العالمي الرابع والعشرين: «تشكل الطاقة النووية عاملاً استراتيجياً في دعم تحول دولة الإمارات إلى اقتصاد ومجتمع منخفض البصمة الكربونية، وتعد مؤسسة الإمارات للطاقة النووية جهة رائدة في المنطقة من خلال تنفيذها البرنامج النووي السلمي الإماراتي طبقاً لأرقى المعايير العالمية الخاصة بالسلامة والجودة والشفافية التشغيلية، ما يجعل البرنامج نموذجاً يحتذى به من قبل كافة المشاريع النووية الجديدة». وفور تشغيل المحطات الأربع في مشروع براكة للطاقة النووية السلمية وفق أعلى معايير السلامة والجودة والأمن.وقال المهندس محمد إبراهيم الحمادي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية: تحرص مؤسسة الإمارات للطاقة النووية على دعم جهود الدولة في تنظيم مؤتمر الطاقة العالمي في أبوظبي العام المقبل. وتفخر المؤسسة بدعم هذا الحدث المهم.أعلنت اللجنة التنظيمية لمؤتمر الطاقة العالمي أبوظبي 2019 عن مشاركة مؤسسة الإمارات للطاقة النووية بصفتها الراعي المضيف في مؤتمر الطاقة العالمي، الذي سيقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال الفترة من 9 إلى 12 سبتمبر/أيلول 2019.وتستضيف مؤسسة الإمارات للطاقة النووية هذا المؤتمر لمناقشة مستقبل قطاع الطاقة النظيفة، إلى جانب تأكيد الدور الاستراتيجي للطاقة النووية الآمنة والموثوقة والصديقة للبيئة في تنويع اقتصاد دولة الإمارات؛ وذلك في إطار استراتيجية الإمارات للطاقة 2050. كما ستسهم مشاركة مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في المؤتمر في دعم جهود الدول التي تتطلع نحو الطاقة النووية السلمية كوسيلة لدعم النمو الاقتصادي والاجتماعي؛ من خلال إنتاج الطاقة الكهربائية الخالية من الانبعاثات الكربونية.وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، سلطت إصدارات مجلس الطاقة العالمي الضوء على الثقة المتزايدة بأن قادة الطاقة يدفعون باتجاه الطاقة النووية السلمية كتكنولوجيا موثوقة وقابلة للاستمرار لدعم نمو الدول حول العالم.وقال الدكتور مطر النيادي، وكيل وزارة الطاقة والصناعة رئيس اللجنة التنظيمية لمؤتمر الطاقة العالمي الرابع والعشرين: «تشكل الطاقة النووية عاملاً استراتيجياً في دعم تحول دولة الإمارات إلى اقتصاد ومجتمع منخفض البصمة الكربونية، وتعد مؤسسة الإمارات للطاقة النووية جهة رائدة في المنطقة من خلال تنفيذها البرنامج النووي السلمي الإماراتي طبقاً لأرقى المعايير العالمية الخاصة بالسلامة والجودة والشفافية التشغيلية، ما يجعل البرنامج نموذجاً يحتذى به من قبل كافة المشاريع النووية الجديدة». وفور تشغيل المحطات الأربع في مشروع براكة للطاقة النووية السلمية وفق أعلى معايير السلامة والجودة والأمن، سيعزز البرنامج النووي السلمي الإماراتي النمو المستقبلي والازدهار في دولة الإمارات من خلال إنتاج الطاقة الكهربائية الآمنة والموثوقة والصديقة للبيئة. وفي العام المقبل، ستجمع أبوظبي أبرز قادة ومؤسسات الطاقة في جميع أنحاء العالم خلال المؤتمر، ما يوفر فرصة فريدة لعرض دور دولة الإمارات في قيادة الطريق نحو استراتيجيات الطاقة المتنوعة.وقال المهندس محمد إبراهيم الحمادي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية: تحرص مؤسسة الإمارات للطاقة النووية على دعم جهود الدولة في تنظيم مؤتمر الطاقة العالمي في أبوظبي العام المقبل. وتفخر المؤسسة بدعم هذا الحدث المهم، الذي سيجمع كبار الخبراء والمعنيين في مجال الطاقة من جميع أنحاء العالم، الأمر الذي من شأنه ترسيخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة والعاصمة أبوظبي كمركز عالمي لمستقبل قطاع الطاقة. وباعتبارها تكنولوجيا استراتيجية لتوفير طاقة آمنة وموثوقة وخالية من الانبعاثات الكربونية، فإن للطاقة النووية السلمية دوراً رئيسياً في دعم التحول في قطاع الطاقة لكل الدول، ويمثل مؤتمر أبوظبي 2019 فرصة فريدة لعرض الوضع الحالي لقطاع الطاقة النووية ومستقبلها المشرق.
مشاركة :