أطفال برلمان الطفولة بصحيفة «الحياة»: عيدنا في ٢٠٣٠ سيكون مليئاً بالمفاجآت

  • 6/15/2018
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

للعيد فرحة لا يفهمها سوى الصغار الذين ينثرون فرحهم في كل مكان يتواجدون فيه مثل أجراس السعادة التي ترن حينما يأتيها الهواء العليل فتصدر صوتاً جميلاً كذلك الأطفال يقفون بسعادة ويصافحون الكبار والصغار وأشخاصاً لا يعرفونهم بعد صلاة العيد، ويتخيل أطفال برلمان الطفولة بصحيفة «الحياة» كيف سيكون العيد في الرؤية الوطنية بالعام ٢٠٣٠ كما تقول ريماس القويفل بأن للعيد ذكرى جميلة تأتي اعيادنا بالهجري ويشكل ترنيمة عذبة للصغار وهو فرصة لالتقاء العائلة وتخطيط افكار لقضاء وقت جميل. وتضيف قائلة: «العيد في ٢٠٣٠ سيكون مختلفا تماما يقول خبير استشراف المستقبل توماس فري ان التغيرات التي ستشدها البشرية خلال العشرين سنة المقبلة تفوق كل التغيرات التي مرت بها في تاريخها، وانا اقول باننا سنتطلع لمستقبل جميل جدا نحن الصغار نصنعه ونركض لنسابق كل انجاز نبدع فيه ونفخر على ارض هذا الوطن، وامالي كبيرة واهمها تطوير كل الانجازات لتصبح حقيقة». وتقول سديم العطية سيكون عيدنا مليئا بالمفاجآت ومختلفاً جداً مميزو ولا يمكن أن يتخيله طفل والجميع في هذا اليوم سيكون مبتسماً سعيداً وهو أيضاً مستقبل آمن لنا بإذن الله». وترى سديم أن للعيد فرحة كبيرة عند الصغار فهم يملأون المكان بضحكات السعادة التي تشعر الجميع بأنه يوم العيد ولا ينسى جميع الأطفال في العالم أن يكون عيدهم آمنا وسعيدا. أما حلا البصري فتقول بأن العيد فرحة الصائمين واجتماع الأهل والأصدقاء ونستقبل العيد بالفرح وشراء الملابس وفي صلاة العيد نفرح كثيراً ونبارك للجميع بعد الصلاة خاصة بهذا الوقت الذي لا يمكن أن نرى إنساناً حزينا، وتقول: «أتمنى أن تكبر المحبة بين الناس ولا تذهب في عيد العام ٢٠٣٠ اذستظهر نجاحات الرؤية الوطنية للمملكة». والعيد بالنسبة لرنا الغامدي هو العيش بين أسرتها بسعادة وتستقبلة بفرح ورسم الابتسامة في وجوه الأيتام وتتخيل دوماً أن يعم السلام في كل أرجاء العالم، تقول: «أتمنى ألا أرى طفلاً حزيناً». وتقول شقيقتها رفيف الغامدي: «العيد هو فرح وسرور وتجمع للاقارب ونستقبله بتجمع الاهل والاقارب وسيكثر الناس في العام ٢٠٣٠ ولا يمكنهم ان يتجمعوا وامالي بان يعرف كل الاطفال كيف يؤسسون حياتهم». كل شيء سيكون حولها جميلاً ملوناً كرسمة مليئة بالزهور ذات الرائحة الجذابة هذا هو العيد بالنسبة لها، تقول رنا البصري: «العيد مميز ونحن الرسامين الصغار نرسمه بشكل أجمل فهو مثل الحديقة وأنا أكون سعيدة حينما أعيد الناس في المسجد وأستقبل العيد دوماً بالفرح وأبتسم لجميع الناس، وبصراحة أنا أتخيل عيدنا في العام ٢٠٣٠ سيكون مميزا جداً وجذابا ولا يشبه أحداً خاصة بأننا سنصنع مدينة عالمية رهيبة، وأتمنى لكل الأطفال في العالم أن يعم عليهم الأمن والأمان والسعادة». وأخيراً يقول مشعل الفصام: «للعيد فرحة مختلفة بداخلنا وصعب التبعير عنها بسهولة ولكني أستطيع التعبير بأنه فرح لا يختلف عليه اثنان والكل سعيد خاصة في اليوم الأول وسأستقبل جميع المعايدين بابتسامة وأذهب لصلاة العيد وأهنئ الجميع، وسيكون عيدنا في العام ٢٠٣٠ مميزاً رائعاً ومختلفا سيفرح فيه كل الصغار في وطننا بإذن الله تعالى».

مشاركة :