الهجمات تهدد سلامة 750 ألف مدني في المنطقة، مشددًا على ضرورة اتخاذ كافة التدابير اللازمة لإنهاء الهجمات. وأمس الأول الأربعاء، قُتل 9 مدنيين وأصيب 22 آخرون، في قصف مدفعي وصاروخي مكثف للنظام السوري على مدن وبلدات بريف درعا الشمالي والشرقي، استهدف أحياء سكنية وسهولًا محيطة، وفق ناشطين محليين. وشهد عام 2017 خطوات عملية لوقف إطلاق النار في مناطق سورية عديدة، بينها درعا، تمخضت عن اجتماعات "أستانة" بين الدول الضامنة (تركيا وروسيا وإيران)، إلا أن النظام لم يلتزم بالاتفاق. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :