قدم لويس سواريز، نجم الأورغواي وبرشلونة، مباراة تكتيكية على أعلى مستوى، وبذل فيها جهدًا خارقًا؛ حيث كان المدافع الأول والكرة مع الخصم، وفي حال الهجوم كان الخطر الأول على دفاعات البرتغال. سواريز الذي صنع الهدف الأول لكافاني من عرضية محكمة، صنع فرصة أخرى محققة لروديريغز الذي فشل في ترجمتها لهدف، وبعد خروج كافاني تحمل سواريز عبء الهجوم على البرتغال لوحده. يصف كثيرون سلوك سواريز في المباريات بالمشاكس والمخادع، لكنه في الواقع دهاء كروي عانى منه مدافعون عبر 3 مونديالات كان مدافعو البرتغال آخرهم
مشاركة :