يحتاج النشطاء الذين يعملون على الكشف عن المقابر الجماعية في شمال شرق سوريا حيث كانت المنطقة حتى وقت قريب تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" إلى دعم وتمكين في مجال الحفاظ على الأدلة وتحديد الرفات البشرية، ويأملون بإلقاء مزيد من الضوء على الفظائع التي لا توصف التي ارتكبها مساحو التنظيم أثناء حكمهم هناك ، حسبما أفادت منظمة هيومن رايتس ووتش والتي وجهت نداء إلى المجتمع الدولي للتدخل وتقديم الدعم للسلطات المحلية.
مشاركة :