أبوظبي: إيمان سرور ومحمد علاءأكد عدد من المسؤولين في أبوظبي أن منح جامعة الدولة العربية «درع العمل التنموي العربي» لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، تقديراً لدوره الرائد في مجال التنمية الإنسانية في الإمارات، وعلى المستوى العربي، يأتي لكون سموه قائداً عربياً استثنائياً، ومدرسة متفردة عالمياً، أهم مفرداتها الابتكار، والتميز، والإبداع، وتوليد الأفكار الجديدة.وقال اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، مفتش عام وزارة الداخلية، إن منح جامعة الدول العربية درع العمل التنموي العربي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، يأتي لكون سموه قائداً عربياً استثنائياً، ومدرسة متفردة عالمياً، أهم مفرداتها الابتكار، والتميز، والإبداع، وتوليد الأفكار الجديدة، والاهتمام ببناء القيادات، خاصة قيادات المستقبل في الجهات الحكومية، ما جعل الإمارات رقماً صعباً في الإدارة في جميع المجالات على المستويين العربي والعالمي.وقال محمد بن كردوس العامري، عضو المجلس الوطني الاتحادي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية للمجلس، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، أرسى مفاهيم نوعية في الإدارة والأداء المؤسسي المتميز، مستنهضاً أبناء شعبه لصناعة مستقبل هذا الوطن، الأمر الذي أسهم في تعزيز ممارسات التطور الفكري الإداري، وحشد الهمم، وتحفيز الطاقة الإيجابية، لرفع الإنتاجية وكفاءة الأداء في مختلف ميادين العمل.قال الدكتور نور الدين عطاطرة، رئيس جامعة العين للعلوم والتكنولوجيا: «إن منح جامعة الدول العربية، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، درع العمل التنموي العربي يأتي تقديراً لعطائه الإنساني الكبير في جميع المجالات، على المستويين العربي والعالمي، فسموه أهل للتكريم.واعتبر الدكتور أحمد عبد المنان العور مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية في أبوظبي، منح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد درع العمل التنموي العربي، ليس بالأمر المستغرب، مؤكداً أن سموه شعلة مضيئة، فهو ذلك الرجل الذي يجعل إسعاد المجتمع هدفاً، والعمل الجاد المتميز المبتكر طريقاً.رفع عبدالله بن عقيدة المهيري، أمين عام صندوق الزكاة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بمناسبة حصوله على درع العمل التنموي العربي، مشيراً إلى أن التكريم يأتي تقديراً لإسهامات سموه في مجالات التنمية ورؤيته غير التقليدية في تمكين المجتمعات العربية لبناء عالم أكثر استقراراً، ونماء.وأعرب الدكتور مسعود بدري رئيس وحدة البحوث والتخطيط في دائرة التعليم والمعرفة، عن سعادته بوجود قيادات في دولتنا كصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي يحرص دائماً على متابعة كل صغيرة وكبيرة، ويحرص أيضاً على الاهتمام بشؤون الوطن.وقال محمد حاجي الخوري مدير عام مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية: جهود سموه في دعم الشباب العربي تستحق التكريم والتقدير، فهو الداعم لمشروعات الشباب، والداعم للاعتماد على الوسائل والتطبيقات العلمية والتكنولوجية وتسخيرها لدعم تنمية المجتمعات. قال الدكتور المهندس عبد الله سالم الكثيري المدير العام للهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية: تكريم مستحق لقائد مميز في العالم العربي، له إسهامات ملموسة، صاحب مبادرات رائدة، حيث بذل جهوداً تنموية تسعى للارتقاء بالمجتمعات العربية في المجالات المختلفة.اكد المستشار علي الشاعر الظاهري مدير إدارة التفتيش القضائي بدائرة القضاء في أبوطبي، أن منح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد درع العمل التنموي العربي، ماهو إلا تأكيد على دور سموه في ما قدمه من إسهامات ورؤية مبتكرة على المستويين المحلي والعربي، ويظهر ذلك من خلال مبادراته الكريمة التي يقدمها من خلال إدارته لأكبر مؤسسة إنسانية وتنموية.وقال عيد بخيت المزروعي عضو المجلس الوطني سابقاً: إن هذا التقدير جاء في محله لأن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، شخصية فذة، يتغنى به، وبفكره، وأعماله، القاصي والداني، حيث لم يسبق الوصول لإنجازاته أي قيادة أخرى، فهو من الشخصيات الحاكمة المبتكرة، ويظهر ذلك جلياً عندما قدم خبراته وقدراته في سبيل رفعة بلاده.
مشاركة :