قال عزام الأحمد، عضو اللجنة المركزية والتنفيذية لحركة فتح ومسئول ملف المصالحة، إن حقيقة الانقسام فى الساحة الفلسطينية ليس انقسام «فلسطينى – فلسطيني»، وإنما هو انقسام «عربي – عربي» ذو بعد دولي.وأضاف الأحمد، خلال حواره لـ"البوابة نيوز": "هناك بعض الدول العربية التي خططت لإحداث الانقسام الفلسطينى وقامت بدعم حركة حماس ومولتها بالمال والسلاح وما زالت تمولها للحيلولة دون تنفيذ الاتفاقات الموقعة عام ٢٠١١ والاتفاق الذي وقع العام الماضى لتنفيذ الاتفاق ٢٠١١ لتمكين حكومة الوفاق الوطنى التى تم تشكيلها من عملها في قطاع غزة".
مشاركة :