قمة روسية أمريكية في هلسنكي الأولى من نوعها في عهد ترامب الذي اعتبر انها تشكل أساسا جيدا لبداية مرحلة جديدة من للحوار والتعاون بين الجانبين. ملفات عالقة كثيرة ومعقدة لا يكفي لقاء واحد بين الرئيسين لفك شفرتها.. ولكن كان لابد من كسرِ جليد العلاقة المتأزمة والبحث عن طريقة للتفاهم من أجلِ مصلحة البلدين وبما يعود أيضا بالمنفعة على العالم أجمع. نتناول في هذا الحوار أبرز الملفات التي مازالت عالقة بين موسكو وواشنطن وكيف يمكن التعاطي معها بما يضمن مصالح الجميع.
مشاركة :