تشتهر رقصات الفروسية بين المغاربة باسم التبوريدة، حيث تشكل جزءا لا يتجزأ من تراث المغرب، الذي يعود بالذاكرة الشعبية إلى مناسبات عديدة ارتبطت بأذهانهم وبتقاليدهم. والتبوريدة عبارة عن رقصة مصحوبة بمجموعة من الأغاني والمواويل والصيحات المرافقة لعروضها والتي تحل على مواقف بطولية رسخت في الذاكرة الجماعية للمجتمع المغربي. المزيد من التفاصيل في سياق تقرير إكرام الأزرق مراسلة الغد من المغرب، عبر برنامج يوم جديد على شاشة الغد.
مشاركة :