كنا نسأل: هل موازين الله كموازين البشر؟ يعنى هل الخاطئ المنبوذ عند الناس يكون كذلك حتمًا عند الله؟ فلما قلت للزانية: اذهبى بسلام أنا لا أدينك، تأكدنا أنك أنت أنت الله، ولست إنسانًا مثلنا، ترى ما لا نراه وتحكم بما هو فوق أحكامنا، ففرحنا أن لنا عند الله رحمة غير موجودة عند بنى جلدتنا.
مشاركة :