أعربت الأمم المتحدة عن القلق إزاء سلامة وحماية المدنيين في محافظة دير الزور السورية، حيث وردت أنباء بنزوح أكثر من 20 ألف شخص منذ يوليو الماضي، بسبب القتال في منطقتي هجين ودشيشة.وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة في المؤتمر الصحفي اليومي، ان بعض النازحين استقروا في مخيمات مؤقتة في المحافظة وهم في حاجة ماسة للمساعدة الإنسانية.مضيفاً قولة:«إنه في الوقت الذي تستطيع فيه المنظمات الإنسانية الوصول إلى بعض مخيمات النازحين، إلا أن مخيمات أخرى لم تحصل على المساعدات الإنسانية بعد».
مشاركة :