تؤكد شوبارد على قيمها الأصيلة المتمثلة في الحرفية الفذة والجرأة الإبداعية من خلال حملة إعلانية فريدة وبصمة جديدة مميزة. تكشف فيها دار شوبارد ذات الملكية العائلية التي تأسست في عام 1860 عن أحد جوانب هويتها باعتبارها دار حرفية تصوغ المشاعر في إبداعات نفيسة.دار حرفية تصوغ المشاعر منذ عام 1860 تبرز دار شوبارد وتتميز في مجال صناعة الساعات والمجوهرات الفاخرة بفضل نهجها الأصيل والإنساني العميق في ريادة الأعمال.تحتفل دار شوبارد برؤية إيجابية وعميقة للعالم من خلال إبداعاتها العصرية التي تشهد على جرأتها الإبداعية والمتجددة على الدوام، إلى جانب خبرتها العريقة في صناعة الساعات التي تصقلها باستمرار وحرفيتها المتناهية في صناعة المجوهرات التي اكتسبتها عبر الأجيال المتعاقبة. وبهدف تسليط الضوء على هذا التراث وإعادة التركيز على جوهر حرفيتها وقيمها الأصيلة، تكشف دار شوبارد عن بصمة مميزة وجديدة: شوبارد تصوغ المشاعر منذ عام 1860، لتكون رسالة قصيرة تلخص صميم وجوهر الدار التي أسسها لويس-أوليس شوبارد. نقلت الدار تراث المهارات الحرفية والحرف التقليدية من جيل إلى جيل دون انقطاع، وعبّرت عنها في تشكيلات استثنائية وفريدة تحرك المشاعر بعفوية وتلقائية وذلك من خلال مجموعة تضم ثلاثة عناصر أساسية: أولها الحرفية التي يتكفّل بها العمل الشغوف للحرفيين الخبراء كلٌ في مجاله، وثانيها الزخم الإبداعي الهائل الذي يتيح لكل شخص العثور على القطع النفيسة التي تتناسب مع طبيعته الشخصية، وآخرها الأخلاقيات التي تلعب دوراً جوهرياً في الخيارات الاستراتيجية للدار، إذ تؤمن عائلة شوفوليه بأن الترف العصري الرفيع ينبغي بأن يقوم على القيم الأخلاقية والإحساس بالمسؤولية. وفي هذا السياق، أعلن في مطلع العام الحالي الرئيسان الشريكان في دار شوبارد، كارولين وكارل-فريدريك شوفوليه، عن التزام دار شوبارد باستخدام الذهب الأخلاقي بنسبة 100% في صناعة جميع إبداعات الدار من الساعات والمجوهرات اعتباراً من شهر يوليو لعام 2018.
مشاركة :