1- مقال بعنوان “بلدية العيون.. استفهام؟؟!” للكاتب متعب الكليبوالذي تجاوز الـ2600 مشاهدة طرح تساؤلات كثيرة فيما يخص مدينة العيون بالأحساء والتي تحتاج إلى المزيد من العمل والإصلاحات أسوة بباقي مدن المملكة الأخرى فهناك مشاريع تحط رحالها على أرض الواقع ولكن بمفارقات عن التي في مناطق أخرى بل مدن وقرى مجاورة لها سواء من حدائق بأرضيات عشبية عشوائية وتالفة ولم تكتمل خدماتها، أو بدون ملاعب رياضية كغيرها من الحدائق ناهيك عن الإنارة فيها وفي بعض الطرق العامة والحواري السكنية والتي لاترتقي لتحقق فائدتها، ومن جانب الأرصفة وترصيف الطرق والمواقف العامة للسيارات ومواقف الدوائر والمرافق العامة وذكر بعض الأمثلة كرصيف مستشفى العيون العام لم يشمل جميع جوانبه وبعض المدارس لم يتم ترصيفها لخدمة الطلاب وسلامتهم ولايوجد فيها حتى مواقف سيارات وبعضها لم يكتمل ترصيفها من جميع الجهات. واشار إلى أن هذه التساؤلات والمطالبات من أهالي المدينة والذين يمنون النفس بخدمات ترقى إلى مصاف باقي مدن ومناطق المملكة. ختم مقاله بالتأكيد على أن قيادتنا الحكيمة وضعت في المسؤولين الثقة والأمانة وجعلتهم مسؤولين أمام الله فيما ولوا عليه من أعمال ومهام للرقي بمسيرة الوطن نحو التقدم والتطور والنماء 2- مقال بعنوان : “كم كرة في الملعب؟” للكاتب هادي الدوسري والذي تجاوز الـ 1900مشاهدة تناول حال رياضتنا وما ألمّ بها من الكساد والفساد وسادت الفوضى والعشوائية في فترات سابقة سواء كانت بقصد أو بدونه في تلك المرحلة والتي كانت تسير بين (ضجيج) الإعلام و (غضيض) اللجان وكانت اليد الطويلة هي الأقوى. ونتيجة لكل ذلك تدهورت نتائج المنتخب والأندية لكن مع انطلاقة رؤية 2030 استبشرنا خيراً و تفائلنا بالحراك الكبير والنوعي الذي أحدثه سعادة المستشار تركي ال الشيخ رئيس هيئة الرياضة ومع استمرار وتيرة الإصلاح الرياضي والمتغيرات الجديدة ازدادت حظوظنا بمشاهدة رياضة حقيقية ومحترفة. و في الوقت الذي ربطنا فيه الأحزمة خيبة أمل كبيرة بفضل المتغيرات الأخيرة الباحثة عن هوامش الإثارة الممجوجة والتي حطمت الأماني البسيطة والأحلام الصغيرة بمتابعة دوري حقيقي للمحترفين كنا ننتظره بفارغ الصبر. ذكر أيضًا أن التعصب بلغ أشده وعلى المتسبب تحمل وزره ومتى ما استمر التهريج و استغفال العقول على ماهو عليه فهو استفزاز صريح بشحن الجماهير وزيادة التناحر والفرقة. ختم مقاله لإنقاذ مايمكن إنقاذه .. هل سعادة المستشار بحاجة إلى مستشارين مختصين أم إلى إعلاميين صادقين أم إلى ماذا … ؟ 3- مقال بعنوان: “همسة في أذن صانع الأجيال” للدكتور عبدالله الحميدي والذي تجاوز الـ1460 مشاهدة احتفاءًا وتكريما لصانع الأجيال والذي يصادف 5 أكتوبر يوم الوفاء للمعلم والذي يقوم بدور عظيم في بناء المجتمع، ورسم ملامح مستقبله، من خلال حمله رسالة التعليم العظيمة، و تجشمه مهمة غرس العلوم والفضائل في عقول و نفوس النشء، مكرساً وقته وطاقته لبناء جيل قادرٍ على حماية وطنه وعمارته. أوضح بأن اكتساب المعلم مكانته من خلال مكانة التعلم والتعليم فهما قوام الدين والحياة ولا بقاء لهما إلا بهما، قال حكيم : ” تعلموا العلم فإن كنتم سادةً فقتم، وإن كنتم وسطاً سدتم، وإن كنتم سوقةً، عشتم “. واستشهد بقول شوقي حين قال: قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشئ أنفسا وعقولا. قدم الشكر لوزارة التعليم لما بذلته من حراكاً إيجابياً خلال السنوات الأخيرة سعياً لتحقيق الاستقرار للمعلم إيمانا بدوره العظيم ورغبة منها في تذليل المعوقات التي تعترض طريقه لتسهم في تحسين أدائه وتجويد مخرجاته التعليمية. ختم مقاله بهمسة: كنت وستبقى صانعا للأجيال تسقي عصارة فكرك وجهدك لطلابك جيلا بعد جيل فلك مني ومن أبنائك تحية ملؤها العرفان بالجميل.
مشاركة :