كشفت دراسة أجراها فريق من الباحثين في المعهد الوطني للنوم واليقظة الفرنسي أن النوم مع الحيوان المفضل سواء كان كلبا أو قطة له أضرار على طبيعة نوم صاحبه.وأوضحت الدراسة أن هناك حيوانات تتحرك كثيرا أثناء نومها وتصدر شخيرا، ما يقلق صاحبها ويجعل نومه غير منتظم، مشيرة إلى أن هناك من يصاب بالحساسية لوجود الكلب أو القطة بجواره بسبب الشعر، وكذلك الأطفال قبل ست سنوات، فإن ذلك يعرضهم للإصابة بالربو بعد بلوغهم السادسة من عمرهم.
مشاركة :