بدعوى البحث عن منفذ عملية طعن. وقال شهود عيان للأناضول، إن الجيش الإسرائيلي أغلق بلدات بورين، وعصيرة الجنوبية، وعورتا، ومدخل مدينة نابلس الجنوبي، بالحواجز العسكرية، ومنع تنقل المواطنين بينها. وأضاف الشهود، أن مستوطنين رشقوا مركبات فلسطينية بالحجارة، ما أدى لتكسير نوافذ عدد من المركبات. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن إسرائيليين إثنين أصيبا، في عملية طعن في شمالي الضفة الغربية. وقال الجيش الإسرائيلي في تصريح مقتضب أرسل نسخة منه للأناضول "تلقينا تقريرا عن اعتداء ويجري فحصه". ولكن المحطة الثانية في التلفاز الإسرائيلي قالت إن إسرائيليين اثنين أصيبا بجروح طفيفة في عملية طعن شمالي الضفة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية إن الحديث يدور عن عملية طعن قرب حاجز "حوارة". وأضافت إن جنديا أصيب بجروح متوسطة ومستوطنة أصيبت بجروح طفيفة في عملية الطعن. وتابعت، "تم إطلاق النار على المنفذ من قبل جنود تواجدوا في الموقع ولكنه نجح بالفرار من المكان وجار البحث عنه". وأشارت إلى أن الحادث وقع قرب موقع للجيش. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.