قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الموت الفجأة ليس علامة على سوء الخاتمة وإنما هو رسالة وإفادة للأحياء وتنبيههم على ضرورة العمل للأخرة وعدم الإنشغال بأمور الدنيا.وأضاف جمعة، فى فيديو له، ردا على سؤال (هل موت الفجأة علامة سوء خاتمة ؟ أن موت الفجأة تنبيه للغافل لأن يعود مرة أخرى إلى ربه ويكثر من الطاعات والعبادات حينما يرى قريب له قد مات فجأة وكان يجلس معه قبل دقائق.وأشار إلى أن موت الفجأة لا يفسر شيئا للميت فهو قد مات وفاضت روحه إلى بارئها والمعنى الموجود فيه للأحياء فقط
مشاركة :