اكتشاف العلماء، أن نشاط جين يرتبط بالغدة الدرقية، يرتفع بكثير من الخلايا؛ عقب تعرض الرأس للاصطدام بجسم صلب، وتأثر الدماغ؛ ما يشير إلى إمكانية استخدام هرمون الغدة الدرقية كعلاج لتلك الحالة.تؤثر إصابات الرأس غالباً تأثيراً سلبياً في الدماغ، وربما يتعرض للارتجاج، الذي له أعراض مؤلمة، وفي الدراسة الحالية والمنشورة بمجلة «تواصل الطبيعة»، استخدم الباحثون طريقة جديدة؛ للنظر عن قرب في خلايا منطقة الحصين الدماغية كل على حدة؛ وهي منطقة ترتبط بالتعلم والذاكرة.درس الباحثون الخلايا والجينات، وتمكنوا من تحديد الخلايا والجينات، التي يمكن استهدافها بالعلاج، فبدلاً عن تجميع الاستجابات لكل مجموعة من الخلايا عند الإصابة، استخدمت طريقة الملاحظة الفردية لكل خلية؛ لمعرفة استجابتها للإصابة.كشف المزيد من التحليل الجينومي عن زيادة نشاط الجين Ttr الداخل في كل من نقل هرمون الغدة الدرقية وتراكم بروتين الاميلويد بالدماغ، ما يجعل منه علاجاً محتملاً لاستهداف تلك الخلايا.